الزمان
استشاري أمراض معدية يحذر: لا تستخدموا المضادات الحيوية لعلاج الإنفلونزا تأكيد مصري - قطري على أهمية مواصلة الجهود الرامية لتنفيذ اتفاق شرم الشيخ للسلام في غزة بكل مراحله رئيس مصلحة الجمارك: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق نظام ACI على الشحنات الجوية يناير المقبل فيديو.. بشار الأسد يسخر من اسم عائلته: يجب تغييره باسم حيوان آخر بعد المزاعم الإسرائيلية.. وزير الخارجية يؤكد: معبر رفح لن يكون أبدا بوابة لتهجير أهل غزة الأونروا: آلاف الشاحنات جاهزة للدخول إلى غزة وإسرائيل تمنع مئات الأصناف الأساسية خالد مشعل: البلطجة الإسرائيلية تريد أن تخضع المنطقة لأجندتها وهذا خطر حقيقي أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

التعليم تعلن انطلاق حملة «أنا ضد التنمر» بالتعاون مع منظمة اليونيسيف

أحمد خيري
أحمد خيري

صرح الإعلامي أحمد خيري المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بأنه في إطار توجيهات الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بمحاربة ظاهرة التنمر بين طلاب المدارس، والتي تعرف بالتنمر المدرسي، أو البلطجة، والتسلط، والترهيب، والاستئساد، والاستقواء، أسماء مختلفة لظاهرة سلبية بدأت تغزو مدارسنا بفعل تأثيرات العولمة والغزو الإعلامي الغربي، ونتيجة تغير كثير من العادات والتقاليد الأصيلة للمجتمع المصري، وهذه الظاهرة تشكل خطورة شديدة، على سلوكيات أبنائنا داخل المدارس وخارجها، لذلك قامت يسرا علام مستشار الوزير للتسويق والترويج، بإطلاق حملة ( أنا ضد التنمر)، بالتعاون مع منظمة اليونيسيف، والمجلس القومي للطفولة والأمومة.

وأكدت علام على أنها تشكل خطورة علي أبنائنا في المدارس، وتُشير الدراسات العالمية، بأن ثمانية من طلاب المدارس الثانوية يغيبون يومًا واحدًا في الأسبوع على الأقل بسبب الخوف من الذهاب إلى المدرسة خوفا من التنمر. كما أضافت علام أن التنمر المدرسي يعرف بأنه أفعال سلبية متعمدة من جانب تلميذ أو أكثر لإلحاق الأذى بتلميذ آخر، تتم بصورة متكررة وطوال الوقت، ويمكن أن تكون هذه الأفعال السلبية بالكلمات مثل: التهديد، التوبيخ، الإغاظة والشتائم، كما يمكن أن تكون بالاحتكاك الجسدي كالضرب والدفع والركل، أو حتى بدون استخدام الكلمات أو التعرض الجسدي مثل التكشير بالوجه أو الإشارات غير اللائقة، بقصد وتعمد عزله من المجموعة أو رفض الاستجابة لرغبته، لذ وجب الاهتمام الجاد بعلاج هذه الظاهرة ومعرفة أسبابها، لحماية أبنائنا الطلاب بمساعدة معلميهم وأولياء أمورهم والمجتمع كله بكافة مؤسساته.

وأشارت علام إلى أن الحملة بدأت فعالياتها فعليًا على مواقع التواصل الاجتماعي، من يوم 29 أغسطس 2018، وسوف تتوالى الحملات التليفزيونية، واللافتات الخارجية بالشوارع والميادين بمناطق متنوعة، بداية من يوم 6 سبتمبر 2018.

click here click here click here nawy nawy nawy