الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

علي جمعة يوضح.. لماذا أمرنا الله بمداومة الإستغفار؟

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن النفس البشرية ليست معصومة من الزلل، بل الخطأ من شيمها، ويستوي في ذلك الآدميون، إلا من اصطفاهم الله لرسالته، فطهر قلوبهم من المعاصي.

وأوضح «جمعة» عبر صفحته على "فيسبوك"، أن في إدراك ذلك المعنى طمأنة للنفس، وتسامح معها، وحسن ظن بخالقها، أن رجعت إليه وطلبت منه الصفح والغفران، مستشهدًا بما أخرجه الترمذي وابن ماجه، عن أنس أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون».

وأضاف أن هذا العفو يساعد الإنسان أن يستدرك شئون حياته بعد وقوعه في الخطأ أو المعصية، ويساعده ألا يتوقف عن شؤم الإحساس بالذنب مبالغًا فيه جالدًا ذاته؛ فيعطل مسيرة الحياة ويوقع الناس في العنت والشدة، ويُعد الاعتراف بالذنوب والخطايا، أهم ما يعتمد عليه الدين في إصلاح النفس البشرية؛ لأنه يعيد إلى النفس المضطربة طمأنينتها وسكينتها المفقودة، ولأجل ذلك شرع الاستغفار من الذنوب، وحض عليه النبي- صلى الله عليه وسلم- كوسيلة دائمة تساعد المرء على التسامح مع نفسه والرضا عنها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy