الزمان
الفاتيكان: قداس التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر 18 مايو البيت الأبيض: زيارة ترامب للشرق الأوسط هدفها تأكيد رؤيته لتحقيق السلام والرخاء أحمد داود أفضل ممثل عن الهوى سلطان من مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما مصدر أمني يكشف عن صحة اقتحام الشرطة لقطعة أرض والتعدي علي مالكها بالمرج الرئيس السيسي: نؤكد اعتزازنا بالعلاقات مع روسيا المتوجة بالشراكة الشاملة رئيس الوزراء يزور غدا منطقتي شرق وغرب بورسعيد لافتتاح وتفقد مشروعات ترحيب كبير بين الرئيس السيسي ونظيره الصيني جين بينج في موسكو فلسطين.. ارتفاع عدد الشهداء إلى 11 في مناطق متفرقة بغزة بينهم أطفال ونساء حزب الجيل يطلق جلسة حوارية حول قانون الإيجار القديم بحوث الصحراء ينظم دورات تدريبية للتجمعات البدوية بسيناء ضبط عناصر بؤر إجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة بمحافظتى ”الإسماعيلية – جنوب سيناء ” الخارجية تستمر في متابعة حالة البحارة المصريين بالإمارات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

احتفالات يومية في ذكرى 6 أكتوبر السنوية

"عاش اللي قال الكلمة بحكمة في الوقت المناسب.. عاش اللي قال لازم نرجع أرضنا من كل غاصب.. عاش العرب اللي في ليلة أصبحوا ملايين تحارب".

كلمات غرد بها العندليب الأسمر، لتصف رجال مصر الأقوياء، في ملحمتهم الكبرى ضد العدو الصهيوني، في 6 أكتوبر 1973م.

وفي الذكرى الـ45 للحرب المجيدة، أقيمت احتفالات مختلفة منذ بدء شهر أكتوبر هذا العام، بمنصة الرئيس الراحل أنور السادات، والنصب التذكاري للجندي المجهول.

وشهد النصب التذكاري، احتفالات على طريقة التدريبات العسكرية بالأمس، وظهر العساكر بزي موحد، ببنطال أبيض وجاكيت أحمر، ليقدموا تحية لشهداء الحرب، المحفور ذكراهم في أذهان الجميع.

كما وضعت المظلات الاحتفالية بمظهرها الجمالي، منذ أمس وإلى الآن، استعداد للمارثون العظيم، وعلم مصر يرفرف عاليا، وكأن له دور أساسي في العرض، وهو تقديم التحية لأبطال مصر البواسل، الذين لم يترددوا لوهلة في إجابة نداء الواجب.

ولشدة دقة العرض الاحتفالي، ومدى إتقانه وتصويره للجنود، لغت الأنظار مما أدى إلى تحاشد طلبة الأزهر، للتفكير بمدى عظمة هؤلاء الرجال، كما تواجدت القوات الأمنية، والدبابات في مختلف الأماكن بجوار المنصة، لحماية المواطنين، والحفاظ على انتظام المرور.

جدير بالذكر أن النصب التذكاري للجندي المجهول، هو نصب شُيّد على شكل هرمي، بأوامر من الرئيس المصري الراحل أنور السادات، من تصميم الفنان المصري سامي رافع، تخليدا للمصريين الذين فقدوا أرواحهم في حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973.

وافتتح في أكتوبر 1975، وذات الموقع اختير مكانا لدفن الرئيس السادات، عقب اغتياله في أكتوبر1981.

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy