الزمان
بالأرقام.. ملخص أعمال مجلس النواب بدور الانعقاد الخامس مجلس النواب يبدأ إجراءات فض دور الانعقاد الخامس النائب إيهاب منصور: مأساة سنترال رمسيس.. بدون خط دفاع وزير الزراعة يبحث مع وفد برلماني ناميبي تعزيز التعاون بين البلدين وفاء حامد تُبهر المتابعين بتوقعاتها الدقيقة لعام 2025.. من حريق سنترال رمسيس إلى زلازل وتسونامي وحرب إيران حكومة تكذب ويجب إقالتها.. البرلمان يناقش بيانا عاجلا حول حريق سنترال رمسيس الصحة: إصابة 27 شخصا ومصرع 4 آخرين بسبب حريق سنترال رمسيس وزير الري يبحث آلية عمل واستراتيجية ”مرفق المياه الإفريقي” وخطة العمل المستقبلية «أمين ثقافة مستقبل وطن بفاقوس»: نشهد عملاً أمنياً متكاملاً حقق الاستقرار بالصالحية الجديدة عاجل.. وزارة الطيران تعلن تأثر حركة الطيران بسبب حريق سنترال رمسيس نابولي يعرض 43 مليون جنيها إسترلينيا لضم نجم ليفربول حريق سنترال رمسيس.. المصرية للاتصالات: تأثر بعض الخدمات نتيجة فصل الكهرباء عن المبنى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

يخلق من الشبه 40.. «إسماعيل ياسين 2019م»

«ده أنا أشوف العمى ولا أشوف الاتنين حمى زائد حمى عنده حماتين».. كلمات لمع بها أبو ضحكة جنان والفنان الكوميدي الراحل إسماعيل ياسين، الذى رسم البشاشة على وجوه أجيال منذ الثلاثينيات إلى يومنا هذا، بل وأثر أيضا في نفوس الكثيرين ليس الكبار فقط ولكن الأطفال والمراهقين، بأدواره المميزة، وهاهو يظهر لنا الشاب عمرو ياسر، أو كما يطلق عليه «إسماعيل ياسين 2019م»، أحد أشهر نجوم «تيك توك»، الذي نجح ببراعة في تقمص شخصية المونولوجيست الراحل في أقوى وأشهر مشاهده.

ويروي عمرو قصته لـ«الزمان»، قائلا: "أبلغ من العمر 16 عاما، طالب في الصف الثاني الثانوي، أمارس هواية التمثيل فى أوقات فراغي، أو كي أفصل بين أوقات المذاكرة حتى لا أشعر بالملل، بدأ الأمر منذ طفولتى لطالما أحببت الفنان إسماعيل ياسين، ودائما أحب مشاهدته سواء فى أدواره السينمائية، أو في تأديته للشخصيات المختلفة على خشبة المسرح".

وكما يقال يخلق من الشبه 40، لكن كان عمرو الشبيه المثالي لـ«أبو ضحكة جنان»، الذي فارق عالمنا في 24 مايو 1972 إثر أزمة قلبية حادة، فظن العديد أنه لربما تكون هناك صلة قرابة بينه وبين النجم الكوميدي الراحل، فأوضح الشاب: "فى الواقع ليس هناك أي صلة قرابة تربط بيني وبين «سمعه»، هذه مجرد مصادفة لا أكثر وتأكد هذا الشبه بواسطة تقليدي لحركاته وتعبيرات وجهه الذى رسم بها البسمة على وجدان الجمهور"، موضحا: "أحب التمثيل حبا جما ولكن لا أحبذه أن يكون وظيفتى الأساسية فأنا أحلم بأن أكون طالب فى كلية طب الأسنان".

واختتم: "أنا حاليا لا أعمل بل أوفر وقتي وجهدي للمذاكرة، وبالنسبة لفيديوهاتي على موقع «تيك توك»، لا أحصل منه أي ربح نهائي بل ومعظم مستخدمي البرنامج أيضا، لأن الربح يأتى عن طريق دعاية لصفحات أو شركات على موقع «الإنستجرام» وذلك يتطلب عدد متابعين كبير".

click here click here click here nawy nawy nawy