الزمان
رسميا.. فيفا يعلن مواعيد وتوقيت مباريات منتخب مصر في كأس العالم 2026 جنح طنطا تقضي بالحبس سنة لمندوب مرشح بانتخابات مجلس النواب لقيامه بتوزيع مبالغ مالية على الناخبين غدا.. انطلاق فعاليات الأسبوع 15 للدعوة الإسلامية بندوة «التغريب» بجامعة عين شمس محافظ القاهرة: نجحنا في تنفيذ مشروعات دون الاعتماد على ميزانية الدولة بشكل كامل الفريق أحمد خليفة يلتقى رئيس أركان القوات المسلحة القطرية لبحث التعاون العسكرى تضرر الهيكل الفولاذي لمحطة تشيرنوبيل النووية في أوكرانيا قطر والاتحاد الأوروبي يطلقان مفاوضات بشأن اتفاق شراكة استراتيجية تزايد الأزمات النفسية والوفيات بصفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي وزير السياحة: 20% زيادة في الحركة الوافدة لمصر بنهاية العام.. ونستهدف الوصول لـ19 مليون سائح الرئيس السوري: إسرائيل تحارب الأشباح بعد حرب غزة مسيرة جديدة في تونس تطالب بالإفراج عن المعتقلين السياسيين وإطلاق الحريات بيطري الشرقية: استدعاء لجنة من إدارة المحميات الطبيعية بأسوان لاستخراج تماسيح قرية الزوامل
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

«البحوث الإسلامية»: تكريم المستشار السابق للإمام الأكبر من بابا الفاتيكان يؤكد على الدور المشترك لترسيخ ثقافة الحوار ونشر التسامح بين الشعوب

مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر
مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر

هنأ مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف المستشارمحمد عبد السلام، أمين عام اللجنة العليا لـ "وثيقة الأخوة الإنسانية"، والمستشار التشريعي والقانوني السابق لفضيلة الإمام الأكبر على تكريمه وتقلده وسام "قائد مع نجمة"  والذي يُعد أرفع تكريم يُمنح من قداسة بابا الفاتيكان تقديرًا لجهوده المخلصة التي بذلها لتعزيز الحوار بين الأديان، وتعزيز العلاقات بين الأزهر والفاتيكان خلال فترة عمله بالأزهر الشريف، ليصبح أول عربي مصري يتوج بهذا الوسام، وذلك بعد تتويج عدد من الرؤساء والقادة حول العالم.

وقال د.نظير محمد عيّاد الأمين العام للمجمع إن تكريم المستشار السابق لشيخ الأزهر - أحد أبناء الأزهر الشريف- يدعم دور الأزهر العالمي وأبنائه كل في موقعه، ويؤكد استمرار الدور الذي بدأه أكبر رمزين دينيين في العالم هما فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب – شيخ الأزهر، وقداسة البابا فرانسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية وجهودهما المشتركة في ترسيخ ونشر ثقافة الحوار والتسامح بين شعوب العالم في توقيت مليء بالصراعات والعنف ويحتاج إلى إعمال العقل وصدارة تلك الرموز الحكيمة.

وكانت السنوات الأخيرة شهدت تطورًا في العلاقة بين الأزهر والفاتيكان، وشهدت رغبة متبادلة في تعميق مجالات التعاون وترسيخ الحوار، وتأكيد القيم المشتركة، وضرورة إرساء السلام والتعايش في العالم، كما أكد الأزهر والفاتيكان في أكثر من مناسبة الاحترام المتبادل وإعلاء روح التسامح والمحبة بين المجتمعات والشعوب، وتم إطلاق عدد من المبادرات لمكافحة العبودية والعنف والتطرف والإرهاب، وإصدار وثيقة الأخوة الإنسانية التي تدعوا للوسطية والاعتدال وترفض الكراهية والعدوان.‎

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy