الزمان
أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية منتخب الفراعنة يكتسح جاميكا وبورتوريكو في كأس العالم للاولمبياد الخاص لكرة السلة الموحدة 3×3 ببورتوريكو وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

روسيا تكشف وثيقة سرية تؤكد مقتل 214 طفلا على يد النازيين

كشف جهاز الأمن القومي الروسي عن وثيقة سرية أكدت مقتل 214 طفلا خلال الحرب العالمية الثانية، على يد المحتلين النازيين، وأيضا نتائج دراسة وتحليل رفاتهم وقبرهم الجماعي.

وأفادت مصادر إعلامية بأن هؤلاء الضحايا هم من دار الأيتام بمدينة “ايسك” في إقليم كراسنودار، حيث تشير الوثيقة، المؤرخة في 13 أبريل 1943 عن نتائج فحص جثامين الضحايا، إلى أنه لم تكتشف آثار إصابات بإطلاقات نارية، ما يؤكد أن النازيين دفنوا الأطفال أحياء، وذلك حسبما ذكرت روسيا اليوم الإخبارية .

فيما تتضمن وثائق أخرى أقوال شهود عيان، تفيد بأن الأطفال كانوا يعانون من إعاقات جسدية بما فيها تشوه العمود الفقري، وقصر الأطراف أو أجزاء مبتورة من الجسم ، ولكن أسباب الموت المذكورة في شهادات الوفاة بأنها تسمم بغاز عوادم السيارات خلال نقلهم في الشاحنات، لا يتطابق ونتائج التحليل.

كما نشرت قائمة بأسماء وتواريخ ميلاد وقوميات الأطفال الضحايا، مع الإشارة إلى نوع الإعاقة التي يعاني منها كل منهم.

يشار إلى أنه تم إجلاء نحو 300 طفل والعاملين في دار الأيتام مع بداية الحرب، من مدينة سيمفيروبل إلى إيسك، ولكن في صيف عام 1942 احتلت القوات النازية المدينة، وفي شهر أكتوبر من نفس السنة نقل الأطفال في شاحنات إلى مكان دفنهم.

click here click here click here nawy nawy nawy