الزمان
أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية منتخب الفراعنة يكتسح جاميكا وبورتوريكو في كأس العالم للاولمبياد الخاص لكرة السلة الموحدة 3×3 ببورتوريكو وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

بالفيديو.. حلفاء أردوغان ينقلبون عليه.. تفاصيل جديدة حول الاستقالات الجماعية من العدالة والتنمية

أعدت مؤسسة ماعت جروب، تقرير يكشف عن حالة الانهيار التى يعيشها النظام التركي برئاسة رجب الطيب أردوغان بسبب سياساته القمعية التى يمارسها ضد المعارضين والشعب التركي، وهو ما أدى إلى انشقاق الكثير من حلفاء أردوغان ليصبحوا أعداءه فى الوقت الحالي.

التقرير كشف عن الأزمات الداخلية التى تشهدها تركيا على يد أردوغان، والاستقالات التى تضرب حزبه العدالة والتنمية، بسبب انتهاكاته ضد أبناء الشعب التركي، إضافة إلى الكثير من الأزمات الاقتصادية والسياسية التى تشهدها تركيا في ظل حكم أردوغان، والتى يكشف عن أنه السبب الرئيسي فيما يحدث من أزمات مستمرة فى تركيا .

ورصد التقرير، الاستقالات المتهددة التى ضربت حزب العدالة والتنمية حاليا، وأكثر من القيادات والمقربين من أردوغان، نتيجة لسياسات حكمه القمعية، وزيادة حدة الغضب الشعبي الكبير في تركيا من هذه السياسات، وتأكيد احتمالية سقوط أردوغان في الأيام المقبلة.

click here click here click here nawy nawy nawy