الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

بدر عياد يلتقي رفيقة دربه في المرحلة الابتدائية

التقى الكاتب الصحفي بدر عياد المحرر الأمني والعسكري، برفيقة دربه في المرحلة الابتدائية "سكينة"، وذلك عن طريق الصدفة أثناء تغطيته الصحفية لإحدى الوقائع في مدينة شبرامنت.

وقال "عياد" إنه لم يصدق إن يرى سكينة بهذه الحالة وقد شابها الكبر رغم أن عمرها لم يتجاوز الـ36 عاما، منوها إلى إنه أصابها الذهول عند وجدها جالسة صدفة في أحد الأماكن في مدينة شبرامنت.

وداعب عياد سكينة قائلا: "أزيك ياسكينة .. انتي كنت معاي في المدرسة في المرحلة الابتدائية".. لترد عليه: أيوه ياباشا انت حبيبنا وبنتشرف بيك".

وأكد عياد أن سكينة كانت بنت جميلة وشقية وكان الجميع يحبها لخفة دمها وحلاوة روحها المرحة البسيطة، مشيرا إلي أنه سعيدا جدا بأنها رأها بعد تلك السنوات الكثيرة.

وأشار عياد إلي أن كل يوم يمر في هذا الحياة ونحن في صحة وراحة بال هو فضل من الله عز وجل، متمنيا من الله أن يدوم عليه الصحة والعافية وعلي أحبابه وأصدقائه.

واختتم عياد حديثه قائلا: "ليت أيام الطفولة البرئية تعود.. فكنا بسطاء صادقين علي الفطرة التي خلقنا به الله"، أما الآن أصبحنا في زمن المصالح والأحقاد والنفاق الإ من رحم ربي.

click here click here click here nawy nawy nawy