الزمان
مستقبل وطن يدعم مشروع قانون تنظيم الفتوى الأزهر يقترح والمجلس يستجيب.. تعديلات على مشروع قانون الفتوى الشرعية الأزهر الشريف يقترح تعديل مادة اللائحة التنفيذية ومجلس النواب يستجيب ضبط عنصر جنائى خطر تخصص نشاطه الإجرامى فى الإتجار بالأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة ببنى سويف الزراعة تواصل رعاية تناسليات الماشية رئيس الوزراء: نخطط لتقديم أشكال متنوعة من المساندة للمواطنين غير القادرين عبر قنوات مختلفة محافظ الإسكندرية يكلف مديرية الطرق بزصف الطرق المتهالكة محافظ القليوبية يعلن عن توريد 41366 طن قمح ضبط أحد الأشخاص ببنى سويف لإدارته مصنع ”غير مرخص” لتصنيع المياه الغازية مُستخدماً علامات تجارية مقلدة مصطفى بكري يتقدم ببيان عاجل حول غش البنزين خلال الجلسة العامة للبرلمان.. والحكومة ترد قوانين العلاوة وزيادات الأجور ورفع الحد الأدنى تصل النواب ..ورئيس البرلمان يُحيلها للجان النوعية الزراعة تبحث فرص الاستثمار في الدول الأفريقية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

حسن إسميك يدعو لإنهاء خطاب الكراهية بين العالم الإسلامي والمسيحي

طالب حسن عبدالله إسميك رئيس مجلس أمناء مركز "ستراتيجكس" للدراسات والأبحاث، المفكرون والحكماءُ في العالم الإسلامي والمسيحي، باتخاذ موقفًا جازمًا لإنهاء خطاب الكراهية، مشيرا إلى أن الشرائع السماوية لم تُوْجَدْ وكذلك الكتب المقدسة لم تُنزَّل إلا لسعادة البشرية والإنسانية.

ودعا "إسميك"، إلى ضرورة نبذ الحوادث التاريخية العرضية التي لن تزيد البشرية إلا تصُّلباً وتشدُّدا، ويجب أن يعلم كلُّ مَنْ يوجِّه خطابا دينيا من كل الأطراف -الإسلامية والمسيحية- أنَّ الكلمة هي أخطرُ سلاحٍ، فيجب ضبطُها، ويتحمَّل مسؤوليةَ ذلك المؤسساتُ الدينيةُ من كلا الجانبين، الأمرُ الذي يدعونا إلى إعادة النظر في الخطاب الديني الموجَّه للجماهير من كلّ الطوائف والأديان، ويجب أن نستبدل خطابَ الكراهية بخطاب الحبّ، وخطاب الحرب بخطاب السِّلْم، وخطابَ العنف بخطاب الرحمة، وخطابَ التكفير بخطاب التفكير والعقلانية المنفتحة على الآخر، وخصوصاً أننا في عصر الاتصال والتواصل السريع، وهذا يجعل مسؤوليةَ الكلمة أكبرَ، فكلمةٌ قد تقتل، وكلمةٌ قد تحيي النفوس.

وناشد رئيس مجلس أمناء مركز إستراتيجكس للدراسات والأبحاث، المؤسسات الإسلامية والمسيحية، ذات القرار والتأثير على العَقْل الجمعي أن تتبنى رؤية جديدة، وتضع منهجية مدروسةً لتأسيس جيلٍ جديدٍ يؤمن بالآخر الشريك بالقيم الإنسانية.

وأكد: "لعلَّنا نؤلفُ كتابا يحمل عنوان "الإنسان" تاريخ الإخاء الإنسانيّ الإسلاميّ المسيحيّ، بدلاً من "الكفار" تاريخ الصراع بين عالم المسيحية وعالم الإسلام.. للكاتب والمؤرخ "أندرو هويتكروفت"؛ والذي ناقَشَ فيه قضيةً مهمَّةً تتعلَّق بموضوع الساعة في الثقافة الغربية عموماً، وتتَّصلُ بمشكلة علاقة العالم الإسلامي بالغرب الأوروبي والأمريكي بصفةٍ عامة"، مشيرا إلى أنه لا يتفق مع المؤلِّف في كلِّ ما جاء في كتابه، خاصة في بعض التفاصيل التي لم تذكرها الكتبُ التاريخيةُ الموثَّقة، وإنما ذكرت مبتورةً في بعض المقالات أو زُوِّرت من بعض الباحثين الذين لا يتحَّلوْنَ بالموضوعية في منهج البحث والتأليف التاريخيّ.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy