الزمان
معسكر مغلق للزمالك من 15 إلى 27 يوليو بالعاصمة الإدارية الجديدة رئيس الوزراء: نسبة الحوادث فى مصر مازالت أعلى من المتوسط العالمى أبو الغيط لرئيس مجلس الدولة الصيني: نقدر مواقفكم الداعمة للقضية الفلسطينية وزير الخارجية: نتطلع لدعم الشراكة الاقتصادية وجذب مزيد من الاستثمارات الهولندية إلى مصر النحاس: مباحث فاقوس بقيادة «حيدة» ركيزة أساسية في تعزيز الأمن والاستقرار تعرف على موقف الأهلي من انتقال أحمد عبد القادر للدوري السعودي الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

إيران: أصابع الاتهام موجهة لإسرائيل بشأن حادثة السفينة الإيرانية

صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، اليوم الاثنين، بأن أصابع الاتهام موجهة لإسرائيل، بشأن حادثة استهداف السفينة الإيرانية في الأبيض المتوسط.

وقال زاده، إن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة للدفاع عن أنفسنا إذا تأكد ضلوع أي طرف في الحادثة.

وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية: "إسرائيل تعتاش على زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة وسلوكها العدائي يعزز فرضية مسؤوليتها عن استهداف السفينة"، وفقا لـ«RT».

والأسبوع الماضي، كانت مؤسسة الملاحة البحرية الإيرانية، أكدت تعرض سفينة تجارية تابعة للجمهورية الإسلامية، لهجوم وصفته بالإرهابي في البحر الأبيض المتوسط.

كما دعا زاده، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى حصر تصريحاته بالقضايا الفنية فحسب، من أجل الحفاظ على علاقاته مع إيران.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ردا على تصريحات مستشار الأمن القومي الأمريكي: "إن طهران لم تجر أي مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة مع واشنطن وطريق الدبلوماسية واضح بالكامل".

وأكمل: "جميع الخيارات مطروحة للدفاع عن مصالح إيران في الداخل وفي المنطقة وطهران لن تتردد أو تتساهل مع أحد في الدفاع عن أمنها القومي".

click here click here click here nawy nawy nawy