الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

مرصد الأزهر يقدر موقف نواب البحرين الرافض لرفع علم المثليين

تابع مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بمزيد من الاشمئزاز، الصورة التي نشرتها منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بسفارة إحدى الدول لدى مملكة البحرين، والتي جمعت علم تلك الدولة جنبا إلى جنب مع علم قوس قزح، الذي يرمز للشواذ، وما تبعه من استنكار لبعض النواب البحرينيين، متمثلا في بيان رافض لهذا السلوك، معتبرا هذا الفعل هو استفزاز صارخ لمشاعر الشعب البحريني العربي المسلم، وهو ما يتعارض مع الآداب والأخلاق التي أجمعت عليها الإنسانية وكل من له ذوق سليم وفطرة راقية.

ويقدر مرصد الأزهر موقف النواب البحرينيين ويقظتهم وتصديهم لحملات التغريب والغزو الثقافي، ورفضهم لهذا السلوك غير المقبول في ثقافتنا وأعرافنا الإسلامية والعربية، بل والإنسانية، مؤكدا أن الشذوذ هو سلوك ترفضه الأديان كافة، وتأباه الطبائع البشرية السوية، ولا يمكن تبريره أو استساغته تحت أي ظرف من الظروف.

ويشدد مرصد الأزهر على أهمية دور الأسرة والمؤسسات التعليمية والتوعوية والثقافية في التصدي لهذه الحملات الموجهة والممنهجة، التي تستهدف تشويه الثقافة والحضارة الإسلامية والعربية، وإحداث خلط متعمد بين فئات الأطفال والشباب العربي، لتقبل هذه السلوكيات المنحرفة والمحرمة، مؤكدا أن التصدي لنشر هذه الجرائم هو واجب شرعي ومجتمعي، مشددا على ضرورة تضمين ذلك في المناهج التربوية والتعليمية خاصة لدى النشء الصغير.

click here click here click here nawy nawy nawy