الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار من القدس

«اللجنة العليا لشؤون الكنائس» تدين قرار السماح لليهود بالصلاة في الأقصى

حذرت اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس، اليوم الخميس، من الممارسات التي تنتهجها حكومة الاحتلال، لتطبيق قانون التسوية الذي أقرته في العام 2018، والذي يقضي بتسوية الحقوق العقارية في القدس الشرقية والهادف إلى تكريس الاحتلال وتهويد المدينة المقدسة، وتغيير هويتها الدينية والحضارية بالاستيلاء على ما تبقى من الأراضي والممتلكات الفلسطينية في المدينة واقتلاع سكانها المقدسيين من خلال تطبيق قانون أملاك الغائبين.

جاء ذلك عبر رسائل رسمية وجهها رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس، الوزير رمزي خوري، إلى قادة ورؤساء الكنائس في الأراضي المقدسة، والمشرق والعالم، أعرب خلالها عن خطورة تداعيات هذا القرار.

وأكد خوري، أن هذا القرار سيطال تسوية الحقوق العقارية بنحو 90% من الأراضي والممتلكات التي بقيت بحوزة السكان الفلسطينيين في القدس الشرقية المحتلة.

وكشف رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس، أن ثلثي الأراضي والممتلكات المنوي تسويتها يعود للأوقاف المسيحية والإسلامية، والتي باتت مهددة بالمصادرة بحجة أن القانون الإسرائيلي لا يعترف بالصفة الاعتبارية للأملاك الوقفية والذرية، وستكون لها تداعيات مصيرية على الوجود المسيحي في القدس عموما، وداخل البلدة القديمة على وجه الخصوص.

كما طالب قادة الكنائس بضرورة التدخل الفوري، لدى الجهات الرسمية محليا وإقليميا ودوليا، من أجل الوقف الفوري لتنفيذ هذا القرار الخطير، وإلزام دولة الاحتلال باحترام الوضع القائم والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني للأماكن المقدسة، للمحافظة على الوجود الفلسطيني في المدينة، ولإفشال مخططات التهويد والضم للمدينة المقدسة، ومنع تغيير هويتها الحضارية وأرثها المسيحي الاسلامي الأصيل.

ولفت إلى أن هذا القانون يمثل اعتداء على الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية.

كما أدانت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس، قرار محكمة إسرائيلية بالسماح لليهود بالصلاة "الصامتة" في باحات المسجد الأقصى المبارك.

واعتبرت أن هذا القرار يخالف قرارات وقوانين الشرعية الدولية، والتي تكفل حقوق دولة فلسطين الثابتة وغير القابلة للتصرف في القدس الشرقية المحتلة.

click here click here click here nawy nawy nawy