الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

قصواء الخلالي: الملك نقطانب الأول أخر من وضع لمسات في طريق الكباش

قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن الملك نقطانب الأول أو نختنبو أخر من وضع لمسات في طريق الكباش، حيث كانت تعاني الدولة المصرية قبل توليه الحكم من اضطرابات واهتزازات في المُلك.

واستعرضت الخلالي، خلال تقديم حلقة اليوم، الخميس، من برنامج «في المساء مع قصواء»، على فضائية «CBC»، موسوعة مصر القديمة للمفكر المصري الدكتور سليم حسن، حيث ذكر ورد فيها، أن هذا الملك كان سمنودي المنبت، وكانت مصر في عهده دولة كبيرة وعظيمة ومتشعبة الأرجاء.

وعلقت الإعلامية، قائلة إن الحضارة المصرية أديرت سياسيا على مر التاريخ بشكل عظيم، إذ أن استمرار الدولة المصرية بهذه العظمة هو الشاهد الأكبر على عظمة الإدارة السياسية في مجملها على مر التاريخ المصري: "عمر المصريين ما سابوا مصر وراحوا لاجئين لأي دولة من دول العالم رغم فداحة بعض الأمور التي حدثت في التاريخ المصري، فالمصريون حريصون على البقاء في بلادهم مهما حدث"، مشددة على أن الجيش المصري بدأ كبيرًا واستمر في الازدهار والنمو، وبالتالي فإن مصر أديرت سياسيا وعسكريا منذ سنوات بعيدة بشكل عظيم.

وعادت قصواء الخلالي إلى استعراض سيرة الملك نختنبو، موضحةً أنه شارك في إقامة معابد للآلهة المصرية القديمة، وبدأ في عهده عصر جديد في تاريخ إقامة المباني الضخمة وإنتاج الفن الرفيع وكان أخر من وضع بصمات واضحة على طريق الكباش.

وواصلت: "ما جاء بعد هذا الملك مؤلم ومؤسف وفيه تفاصيل كثيرة صعبة، فبعد هذه الأسرة انتقلت مصر إلى أشكال أخرى، ولم يستطع الإسكندر الأكبر دخول مصر والتوغل إلى النفس المصرية إلا من خلال المداخل الخاصة بالفكر والعقيدة المصرية، لذلك فإننا نتحدث عن الهوية المصرية وطريق الكباش والأقصر فإننا نجد أنفسنا نرتبط بهذا التاريخ العظيم بنوع من الحمية والوطنية، لأن الجين المصري مختلف ويعتز بالجوانب الخاصة بالدين، وهو ما كان مدخلا رائعا للعمارة العظيمة والأهرامات".

وأكدت، أن الأقصر كلها بُنيت على فكر مصري وحضاري ديني وإنساني، وكل هذه التفاصيل مرتبطة بحس المصري الذي يترقب حفل طريق الكباش ويعي جيدًا أن مصر ستقدم شيئًا رائعا.

click here click here click here nawy nawy nawy