الزمان
أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية منتخب الفراعنة يكتسح جاميكا وبورتوريكو في كأس العالم للاولمبياد الخاص لكرة السلة الموحدة 3×3 ببورتوريكو وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

أسامة الأزهري: المنتحر مخلد في نار جهنم كما لو قتل غيره

أسامة الأزهري
أسامة الأزهري

علق الشيخ أسامة الأزهري، العالم الأزهري على قضية الانتحار قائلا “هناك فرق بين من قتل نفسه وبين من انتحر بسبب العدوان والابتزاز، فالإنسان لا يلجأ إلى إنهاء حياته إلا إذا وصل إلى مرحلة من الإحباط”.



وأضاف أسامة الأزهري، أن الإنسان لا يلجأ إلى إنهاء حياته إلا إذا وصل إلى مرحلة من الإحباط واليأس والكآبة المزمنة، ولكن هذا لا يمنع من كون الانتحار جرم عظيم ومن أكبر الكبائر وصاحبه مخلد في نار جهنم كما لو قتل غيره.



وأوضح "الأزهري" خلال برنامج «مساء DMC»، المذاع عبر فضائية «DMC»، أن الإثم يقع بأكمله على الشخص الذي ابتزه وضغط على أعصابه ودفعه إلى الانتحار.



ونصح العالم الأزهري من يتعرض إلى الظلم والابتزاز ألا يستسلم ويقبل على الانتحار لأن الحق معه والشرع معه ويعرف المجتمع كافة بمشكلته وسيجد من يدافع عنه، حيث إن الإنسان لا يملك نفسه، فالله أودع النفس عنده وليس من حقه أن يعجل بنهاية هذا الأجل أو هذه الحياة.

click here click here click here nawy nawy nawy