الزمان
الهوية البصرية.. وزيرة التنمية المحلية تستعرض خطوات توحيد الشكل الحضاري للمحافظات المنوفية.. السرعة الزائدة تودي بحياة سيدة وتصيب 7 في انقلاب ميكروباص بترعة الأخماس في السادات متحدث الحكومة ينفي صحة ما ذكره رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي عليه وزير الخارجية الأمريكي: قريبون من هدنة في غزة ويمكن حل المسألة إذا سلمت حماس سلاحها الحكومة: بدء تطبيق قانون العمل الجديد رسميًا أول سبتمبر المقبل الحكومة تنفي صحة تصريحات «خلف الحبتور» بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي متحدث الوزراء: الدولة تعاملت بكفاءة عالية في حريق سنترال رمسيس وزارة الكهرباء تنفي حدوث حريق في أي من محطات المحولات على مستوى الجمهورية أمجد الوكيل يضع رسائل تنبّه إلى أهمية تعزيز برامج الصيانة في محطات الكهرباء السكة الحديد: تعديل تركيب عدد من القطارات على خط «الإسكندرية- القاهرة- المنيا» والعكس تنويه عاجل من التربية والتعليم بشأن موعد نتيجة الثانوية العامة وزير الصحة يوجه بالتوسع في توفير الأدوات والمستلزمات الطبية بخدمات نقل الدم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

مفتي الجمهورية السابق: ديننا دين حفظ الحقوق وإقامة العدل

خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الأوقاف "عقد المواطنة وأثره في تحقيق السلام المجتمعي والعالمي"، قدم أ.د/ علي جمعة رئيس اللجنة الدينة بمجلس النواب خالص الشكر والتقدير لهذه الدعوة الكريمة من معالي أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف لحضور هذا المؤتمر مقدما الترحيب للسادة الحضور ونأمل أن يخرج هذا المؤتمر برؤية تدفعنا إلى مزيد من السلام المجتمعي والعالمي، وأن نأتمر بأمر ربنا سبحانه وتعالى حيث قال : "هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا"، وهذا المؤتمر غايته في النهاية عمارة الأرض، فالمواطنة أصبحت وكأنها الحل الأمثل للعصر الحديث وإن كانت هذه المواطنة قد تركها لنا النبي (صلى الله عليه وسلم) في نماذج كثيرة، ففي مكة كانت الغالبية ضد هذا الدين الجديد ورأى المؤمنون من المشركين ما رأوا من اعتراضات وعاش النبي (صلى الله عليه وسلم) مواطنًا صالحًا ، حيث قدم الأمن على الإيمان وهذا يمكن أن يكون حال مؤمن يعيش في دولة لا تؤمن بهذا الدين بل قد تريد هدمه ، ومحاربته فلا يخرج عن هذا ويتمسك بدينه وبدعوته بالطرق التي علمنا إياها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على مدار 14 عامًا قضاها في مكة ، ولما هاجر النبي (صلى الله عليه وسلم) إلى المدينة وجد فيها طوائف وقبائل متعددة ومتنوعة وأحدث فيها وثيقة المدينة التي تحقق التعايش بين أبناء الوطن الواحد.

click here click here click here nawy nawy nawy