الزمان
الحجر الزراعي في مصر وأوزبكستان يبحثان فتح السوق الأوزبكي للعنب والرمان المصري «أون لاين وشبابيك».. انتظام خدمات حجز تذاكر السفر على جميع القطارات رئيس مركز البحوث الزراعية يزور باريس لبحث التعاون مع CIHEAM الشهابي: نرفض التعامل مع صندوق النقد ونراه أداة أمريكية صهيونية تستهدف القرار الوطني بوابة مصر الرئيسية.. خدمات متميزة في مطار القاهرة لتقديم أفضل التيسيرات للركاب إقبال كبير على شواطئ الإسكندرية تزامنًا مع ارتفاع درجات الحرارة ترامب: سنفرض 35% رسومًا جمركية على كندا الشهر المقبل حسام عبد المجيد يتمسك بالاحتراف الخارجى من بوابة نادى الزمالك انتظام العمل بجميع الخدمات المالية والإلكترونية في البنك الأهلي الرئيس السيسي يهنئ جمهورية القمر وجنوب السودان بذكرى الاستقلال والرأس الأخضر بالعيد القومي ضبط عناصر بؤر إجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية بعدة محافظات انطلاق المرحلة الثانية من التدريب على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

عضو كبار العلماء بالأزهر: كل الكتب السماوية نزلت في رمضان

قال الدكتور محمد ربيع الجوهري، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الله -عز وجل- فضَّل شهر رمضان على سائر الشهور، فأنزل فيه القرآن هدى للناس وبيانات من الهدى والفرقان، بل إنَّ الكتب السماوية كلها كان تنزيلها على الأنبياء في شهر رمضان.

وأكد فضيلته خلال حديثٍ بالجامع الأزهر عقب صلاة التراويح، أن الكتب السماوية نزلت جملة واحدة، ونزل القرآن جملة واحدة إلى اللوح المحفوظ (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ)، ثم من اللوح المحفوظ جملة واحدة إلى السماء الدنيا في رمضان (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ)، ثم نزل على رسولنا الكريم ﷺ مفرَّقًا في أكثر من 22 سنة وهي مدة دعوة النبي ﷺ.

وأضاف عضو هيئة كبار العلماء أن العلماء قالوا في الحكمة من نزول القرآن مفرقًا أن في ذلك تيسير على الصحابة رضوان الله عليهم في حفظ القرآن وفهمه والعمل به، كما أن نزوله كذلك كان فيه تحدٍ للكفار أن يأتوا ولو بسورة من مثله، ثم إعجاز آخر وهو إعجاز التلاوة وترتيب المصحف، وفيه مسايرة للوقائع والأحداث التي كانت تحدث فيسأل فيها الناس رسول الله ﷺ فينزل في ذلك قرآنًا، وقد كان فيه أيضًا طمأنة لقلب النبي ﷺ فكان تكرار نزول جبريل عليه السلام إليه تثبيت وطمأنينة وسكينة.

واختتم بأن الشيخ أبو بكر الشبلي، وهو أحد علماء المسلمين، حينما سُأل عن أعظم آية في الرجاء في القرآن فقال رحمه الله: «أرجى آية: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ}، يعني أنّ الكافر إذا أتى بالتوحيد والشهادة غُفِرَ له، فكيف بالمؤمن المقيم على الإيمان والتوحيد والدعاء.

click here click here click here nawy nawy nawy