الزمان
حقيقة الافراج عن هدير عبدالرازق بعد فيديوهات ”خدش الحياء” ومصير الدعوي المقامة ضد وزارة الداخلية كارثة بالمنوفية : بيع المواشي المريضة بقرية ”تلبنت أبشيش” للجزارين ونفوق 500 رأس ماشية المحكمة الاقتصادية تحدد مصير مها الصغير في جلسة 27 ديسمبر القادم مصير شهادات الـ 27% المنتهية يناير القادم والشهادات الجديدة الإحصاء : 792 ألف عامل في مجال الخدمات والمبيعات داخل السوق تسريب غاز داخل منزل أسرة يتسبب في اختناق 4 ونقلهم للمستشفي خطوات ضم الابناء علي بطاقة التموين عن طريق منصة مصر الرقمية اتهامات بالتحرش لعامل اسانسير استغل تواجده للالتصاق بهن داخل المصعد أول تعليق من النجم أحمد السقا بعد حذف الفيديو الخاص بدعم محمد صلاح اعتدي علي الطفل مرات عديدة بدورات المياة .. حيثيات الحكم بالسجن 10 سنوات علي المتهم بالاعتداء علي الطفل ياسين صرف معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر الاثنين المقبل اللجنة العليا لاسترداد أراضي الدولة تمنح 13 جمعية مهلة سداد مستحقات بدون فوائد حتى أول مارس 2026
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

دي مايو: ليبيا إحدى بوابات المتوسط ونحتاج لتعاون أكبر

أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي لويجي دي مايو الحاجة لتعاون "أوسع نطاقا" في ليبيا "إحدى بوابات البحر الأبيض المتوسط التي يمر عبرها آلاف وآلاف المهاجرين"، حسبما أفادت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.

وقال دي مايو، ردا على سؤال أمام الجمعية البرلمانيا لمجلس أوروبا، "مع ليبيا نحن بحاجة إلى تعاون أوسع نطاقا، وهي – ليبيا- أحد بوابات البحر الأبيض المتوسط التي يمر عبرها آلاف وآلاف المهاجرين".

وتابع " فيما يتعلق بمسألة التعددية وكيفية تجنب الأزمات مثل تلك التي نشهدها، ولكن أيضًا تلك التي رأيناها في سوريا وفي ليبيا نفسها وفي أجزاء أخرى من العالم، مثل جنوب القوقاز، فإن الإجابة عن كيفية إستخدام أداة التعددية بشكل أفضل هو في تعددية الأطراف نفسها."

وأضاف "إن لحظة الجمود التي يمر بها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، والتي نشهدها في الوقت الحالي فيما يتعلق بالأزمة الأوكرانية وغيرها من الأزمات، تتطلب منا المضي قدمًا في إصلاح مجلس الأمن الذي طالما كانت إيطاليا تروج له."

وأوضح "يجب تعزيز التعددية في هذا الوقت، وحيثما تضعف نتيجة لهذه الأزمة، فإنها تتطلب بالضرورة الإصلاحات التي احتفظنا بها في الأدراج منذ 20 عامًا والتي يجب بالضرورة تسريعها في هذه اللحظة."

click here click here click here nawy nawy nawy