الزمان
الهوية البصرية.. وزيرة التنمية المحلية تستعرض خطوات توحيد الشكل الحضاري للمحافظات المنوفية.. السرعة الزائدة تودي بحياة سيدة وتصيب 7 في انقلاب ميكروباص بترعة الأخماس في السادات متحدث الحكومة ينفي صحة ما ذكره رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي عليه وزير الخارجية الأمريكي: قريبون من هدنة في غزة ويمكن حل المسألة إذا سلمت حماس سلاحها الحكومة: بدء تطبيق قانون العمل الجديد رسميًا أول سبتمبر المقبل الحكومة تنفي صحة تصريحات «خلف الحبتور» بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي متحدث الوزراء: الدولة تعاملت بكفاءة عالية في حريق سنترال رمسيس وزارة الكهرباء تنفي حدوث حريق في أي من محطات المحولات على مستوى الجمهورية أمجد الوكيل يضع رسائل تنبّه إلى أهمية تعزيز برامج الصيانة في محطات الكهرباء السكة الحديد: تعديل تركيب عدد من القطارات على خط «الإسكندرية- القاهرة- المنيا» والعكس تنويه عاجل من التربية والتعليم بشأن موعد نتيجة الثانوية العامة وزير الصحة يوجه بالتوسع في توفير الأدوات والمستلزمات الطبية بخدمات نقل الدم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

أستاذ تاريخ: كتاب مانيتون عن تاريخ مصر حرق أثناء حريق مكتبة الإسكندرية

قال الدكتور سليمان حامد الحويلي، أستاذ تاريخ حضارة مصر والشرق الأدنى القديم بكلية الآثار في جامعة القاهرة، إنّ مانيتون شخصية عظيمة وعاصر البطالمة وهو أحد مصادر التاريخ المصري القديم، الذي نستقي منه المعلومات.

وأضاف الحويني، في حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "مانيتون اسمه مانيتون السمنودي نسبة إلى معبد سمنود ذي الأسوار السبعة الذي نشأ فيه، حيث نشأ في سمنود وعمل كاهنا، وعندما بلغ الثامنة والعشرين من عمره أصبح كاهنا أكبر".

وتابع، ان الكهانة في مصر كانت بدرجات علمية، موضحًا: "الكلام عن مانيتون من المؤرخين الكلاسيكيين وصلنا، كما أنه تحدث عن نفسه، وألف كتابين عطظيمين وهما الإيجيبتياكا أي التاريخ المصري وتناول التاريخ المصري القديم، وأبدع في هذا الكتاب أيما إبداع".

وأشار، إلى أنه قسم التاريخ إلى أسر في هذا الكتاب حتى نهاية التاريخ المصري القديم ودخول الإسكندر البلاد، مشيرًا إلى أنّ مؤلف مانيتون عبارة عن جزئين، حيث طلب منه الملك بطليموس الثاني كتابته، بترشيح من بطليموس الأول، الذي أثنى عليه بعد وفاته، وكان هذا الكتاب محفوظا في مكتبة الإسكندرية وحُرق خلال حريق المكتبة
.

click here click here click here nawy nawy nawy