الزمان
الأونروا: آلاف الشاحنات جاهزة للدخول إلى غزة وإسرائيل تمنع مئات الأصناف الأساسية خالد مشعل: البلطجة الإسرائيلية تريد أن تخضع المنطقة لأجندتها وهذا خطر حقيقي أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية منتخب الفراعنة يكتسح جاميكا وبورتوريكو في كأس العالم للاولمبياد الخاص لكرة السلة الموحدة 3×3 ببورتوريكو وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

الهيئة العامة السورية للكتاب تصدر رؤى وآراء في الحوار الحضاري

صدر حديثا عن الهيئة العامة السورية للكتاب، كتاب جديد بعنوان "رؤى وآراء في الحوار الحضاري والعلاقات الثقافية العربية - الأجنبية" للدكتور علي عقلة عرسان.

يقع الكتاب في 248 صفحة من القطع الكبير، وتناول الكثير من الكتابات ظاهرة "المثاقفة" ما بين الشعوب عن طريق الترجمة، والتواصل الثقافي والفني، وتبادل الآراء والأفكار، ومعرفة التواريخ، والمدونات، وأزمنة العمران.

وستظل هذه الكتابات متكاثرة لأن الأبواب العالية، والسدود، والأسيجة، والحدود... تعددت أيضاً، ومعظمها ينادي بالعزلة، والحيدة، والإنفراد، ولعل أبدى هذه الصور تتمثل فيما يحدث على حدود البلدان التي لها جغرافية واحدة، وتاريخ واحد، ولغة واحدة، حين تمنع الكتب من الدخول وكأنها طاعون!
في هذا الكتاب مقالات شديدة الأهمية لمفكر عربي اتسمت كتاباته بالموضوعية، والغنى، والإحاطة، تدور حول التواصل الثقافي، وأهمية الحوار الثقافي، ومكانة الثقافة وأدوارها في العالم.

علي عُقلَة عَرسان كاتب مسرحي وشاعر وسياسي سوري. ولد في قرية‌ صيدا من محافظة درعا ودرس فيها. ثم تابع في المعهد العالي للفنون المسرحيّة في القاهرة حيث تخرّج بشهادته عام 1963. أُوفد إلى فرنسا للدارسة في مجال المسرح فحصل على شهادة دبلوم المسرح في 1966.

click here click here click here nawy nawy nawy