الزمان
رسميا.. فيفا يعلن مواعيد وتوقيت مباريات منتخب مصر في كأس العالم 2026 جنح طنطا تقضي بالحبس سنة لمندوب مرشح بانتخابات مجلس النواب لقيامه بتوزيع مبالغ مالية على الناخبين غدا.. انطلاق فعاليات الأسبوع 15 للدعوة الإسلامية بندوة «التغريب» بجامعة عين شمس محافظ القاهرة: نجحنا في تنفيذ مشروعات دون الاعتماد على ميزانية الدولة بشكل كامل الفريق أحمد خليفة يلتقى رئيس أركان القوات المسلحة القطرية لبحث التعاون العسكرى تضرر الهيكل الفولاذي لمحطة تشيرنوبيل النووية في أوكرانيا قطر والاتحاد الأوروبي يطلقان مفاوضات بشأن اتفاق شراكة استراتيجية تزايد الأزمات النفسية والوفيات بصفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي وزير السياحة: 20% زيادة في الحركة الوافدة لمصر بنهاية العام.. ونستهدف الوصول لـ19 مليون سائح الرئيس السوري: إسرائيل تحارب الأشباح بعد حرب غزة مسيرة جديدة في تونس تطالب بالإفراج عن المعتقلين السياسيين وإطلاق الحريات بيطري الشرقية: استدعاء لجنة من إدارة المحميات الطبيعية بأسوان لاستخراج تماسيح قرية الزوامل
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الكرملين: مصدر خطر المجاعة العالمية ليس روسيا وإنما العقوبات المفروضة عليها

قال الناطق باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، إن روسيا ليست مصدرا لخطر انتشار مجاعة في العالم، وإن المسؤولية عن المجاعة المحتملة ملقاة على عاتق العقوبات المفروضة على روسيا ومن فرضها.

وأضاف بيسكوف: "لطالما كانت روسيا مصدّرا للحبوب موثوقا به إلى حد كبير، كانت أوكرانيا أيضا مصدرا موثوقا به إلى حد ما للحبوب، لا يمنع الجانب الروسي على الإطلاق أوكرانيا من تصدير الحبوب إلى بولندا بالسكك الحديدية، إذ تنطلق القطارات المحملة بالأسلحة من هناك، ولا أحد يمنعها من تصدير الحبوب على متن نفس القطارات".

وأكمل بيسكوف: "وفيما يخص طريق النقل البحري، نقول إننا لسنا مصدر هذه المشكلة، وفيما يتعلق بالطرق البديلة لسنا نحن من يمثل مشكلة تتسبب في خطر المجاعة في العالم، مصادر هذه المشكلة هم من فرضوا العقوبات والعقوبات نفسها كذلك".

وأكد أن روسيا تتفق كليا مع مخاوف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بشأن نشوء أزمة غذاء عالمية، والتي تحدث عنها خلال زيارته الأخيرة إلى موسكو، مذكرا بتصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي قال إن الانهيار الذي تشهده سوق القمح، سببه يعود إلى ما تم فرضه من عقوبات وقيود.

click here click here click here nawy nawy nawy