الزمان
قبل موقعة بوركينا فاسو .. 3 سيناريوهات أمام مصر لحسم بطاقة التأهل للمونديال «بعد زواج 10سنوات».. تفاصيل طلاق الفنان عمر خورشيد وياسمين الجيلاني وزير الخارجية الإسرائيلي: مهتمون بإنهاء حرب غزة وفق مقترح ترامب تشكيل منتخب مصر المتوقع ضد بوركينا فاسو .. هجوم ناري بقيادة صلاح ومرموش شروط الحصول على منح البنك المركزي الدراسية للالتحاق بالجامعات الأهلية الخارجية الفلسطينية : أوامر الاحتلال بإخلاء مدينة غزة بالكامل تجاوز صارخ لكل الخطوط الحمراء موعد صرف راتب شهر سبتمبر للعاملين بالحكومة .. وهل يتم تبكير الصرف قبل الدراسة؟ 21 ألف شكوي للحكومة من مواطنين خلال شهر أغسطس بكل القطاعات محمد صلاح يظهر بطقم تسعيناتي لنادي ليفربول الانجليزي ويتصدر حملة الدعاية رد ياسمين الخطيب علي ظهورها اللافت في حفل ملكات جمال مصر محكمة الطفل تؤيد إيداع نجل محمد رمضان دار رعاية غيابيًا لعدم حضوره جورج وسوف يستعد لإحياء 3 حفلات في أمريكا أكتوبر المقبل
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

ناقد أدبي: مصطفى صادق الرافعي اتبع النظرية النقدية في الكتابة والرصد


قال الدكتور عزت محمد جاد، أستاذ النقد الأدبي بكلية الأداب جامعة حلوان، إن مصطفى صادق الرافعي صاحب «وحي القلم» والذي خلدت كلماته اتبع فيها منظومة «الكلاسية»، وهي نظرية نقديه ترصد ما هو مألوف أو ما يمكن أن يتمخض عليه حال مجتمع مقلد لما سبقه، وهي المنظومة التي يتكأ عليها العالم فكريا وثقافيا وفلسفيا.

وأضاف «جاد»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أنه قد أدرك جمالا لا حدود له في كتابات مصطفى صادق الرافعي وتكوينه للجمل القصيرة والمكثفة والإيقاعية، وتكوين الصورة واختيار الألفاظ والرؤى الفلسفية التي يتكأ عليها حين يتحدث، فإذا بعمق لا حدود له يتمتع به هذا الرجل.

واستطرد: «إذا بي ومع قرائاتي لكتبه اتوقف وأريد أن أنهل من هذا المنهل العذب له ما راق لي ان أنهل منه، وفي كتاب وحي القلم فكان به حالة من التعبير عن الجمال المعنوي في المقام الأول، وتمثلت فيه بعض السلوكيات الجمالية الرائعة إذاء بعض المواقف الحياتيه الخالصة في صورة مقالات».

وأوضح أن الرافعي قد سرد واقع الحياة الجمالي والذي يتمتع به، حيث أن مقالته «عرش الورد» تحدث فيه عن ليلة زواج ابنته، كما وأن نصه في المقاله بغاية الجمال بكلمات عذبه وشعور عال بالحالة تحولت إلى روعة، «الجمال في الأدب هو أصل الجمال للإنسانية كلها».

وتابع: «حين رصد النصوص المكتوبة نعني في المقام الأول بما يعرف بالأدبية، والتي جيء بها في الستينات، وحين نؤكد ذلك نرصد كنزا لا حدود له من الروائع، فينحرف من هذه الأدبية ما هو أرقي ويخص الشعرية، وتلك الشعرية التي جاء بها النص هي من وضعته كنزا ثمينا».

click here click here click here nawy nawy nawy