الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حوادث

وزير الخارجية يستقبل المبعوث الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط

استقبل وزير الخارجية سامح شكري، اليوم 15 يونيو الجاري، مبعوث الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط "تور وينسلاند"، وذلك بمقر وزارة الخارجية.

وصرّح السفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن اللقاء تضمن تبادل الرؤى إزاء تطورات القضية الفلسطينية، ومناقشة سُبل تهيئة الأُفق اللازم لدفع مسار السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في أقرب فرصة ممكنة، وذلك استنادًا إلى مبدأ حل الدولتين ومقررات الشرعية الدولية، وسعيًا نحو تحقيق السلام الشامل والعادل.

وأوضح حافظ أن الوزير شكري أكد على ضرورة الخروج من حالة الجمود الحالية، وأهمية انخراط الأطراف الإقليمية والدولية المعنية وبذل الجهد اللازم لتحقيق الاختراق المستهدف في مسار السلام، وبما يدعم ركائز الأمن والاستقرار في المنطقة. كما أعاد وزير الخارجية التأكيد على ضرورة التوقف عن كافة الإجراءات التي من شأنها الإضرار بفرص تحقيق السلام المنشود، مشددًا على موقف مصر الراسخ من دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

واختتم حافظ تصريحاته بالإشارة إلى أن المبعوث الأممي أحاط وزير الخارجية بمضمون اتصالاته مع كافة الأطراف المعنية خلال الفترة الأخيرة، معربًا عن التقدير لمصر ودورها الداعم لتحقيق التهدئة والدفع قُدمًا باستئناف المسار التفاوضي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، فضلاً عن دعم المتطلبات التنموية للفلسطينيين.

click here click here click here nawy nawy nawy