الزمان
وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية جامبيا لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية وزيرة البيئة تبحث فرص التوسع في الاستثمارات البيئية المستدامة داخل المحميات الطبيعية تامر ناصر: شراكة الدولة والقطاع الخاص المحرك الرئيسي لنمو السوق العقارية أحمد عبد الحافظ: تطوير البنية التحتية للموانئ رفع تصنيف مصر عالميًا في النقل البحري عاطر حنورة: مشروعات الشراكة أسرع الآليات لانخراط القطاع الخاص في الاقتصاد تامر ناصر: المطور العقاري في مصر يتحمل عبء التمويل.. والصناديق العقارية حل لم يُستغل بعد اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السلوفاكي رئيس الوزراء: حزمة تسهيلات وحوافز لتشجيع الاستثمار قريبا رئيس الوزراء يطمئن المواطنين بشأن القروض الجديدة والديون المتحف المصري الكبير يفتح آفاق التعاون الأورو متوسطي لحماية التراث الثقافي ضبط 33 متهما بتوزيع رشاوى انتخابية ومخالفة الدعاية.. وانسحاب مرشحين بعد القبض على أنصارهما بوتين: الدرع النووي الروسي أكثر حداثة من القوات النووية لأي دولة أخرى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

الكاتب محمد موافي: عالجت الكثير من النقاط في رواياتي بفضل مناقشات الأصدقاء

قال الكاتب والإعلامي محمد موافي، إن قيمة الكاتب الحقيقي هو تجديده في اللغة والخروج من التشابه، مشيرا إلى أنه قد استفاد كثيرا وعالج الكثير من الأمور في رواياته المتعاقبة، «استفدت من التعليقات اللي وردت إلي أو المناقشات مع الأصدقاء الذين قرأوا وقالوا رأيهم بصراحة».

وأضاف «موافي»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أن الرواية الأولي التي أصدرها كان وهو في عمر الـ39 عام، وقام بكتابتها وهو في سن الـ35 عام، ولكن بسبب ظروف النشر تأخر إصدار الرواية.

واستطرد: «أي سوق حتى الإعلام فالكتابة التي تستهدف إرضاء القارئ هي الكتابة السهلة المباشرة التي تجذب جمهورا أكثر، ولكن تبقي الكتابة الرصينة والمهمة التي تحاول تقديم الجديد هي البقية، كما ويوجد بعد أخر للترويج كالشلالية في الوسط الثقافي، وهي مقوله محبطه وتعرقل المبدع، ولكنها حقيقة موجودة».

وأوضح أن الكاتب الكبير نجيب محفوظ لم يقرأ كما ينبغي في بداياته وعصره، كما أنه لم يأخذ حقه قبل أن يفوز بجائزة نوبل، ولكنه قد حصل على الشهرة والاهتمام بعد حصوله على الجائزة، «نجيب محفوظ نفسه لم يأخذ حقه كاملا قبل نوبل أو في بداياته، ويجب علينا أن لا ينحزن».

click here click here click here nawy nawy nawy