الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

النائبة دينا هلالي: تطوير العدالة الجنائية للأطفال يعزز خطى تفعيل الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان


اعتبرت الدكتورة دينا هلالي، عضو لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي بمجلس الشيوخ، أن بدء اجتماعات اللجنة التنسيقية للعدالة الجنائية للأطفال بمصر والمشكلة وفقا للقرار الوزاري رقم 189 لسنة 2022، لصياغة نموذج موحد لنظام العدالة التصالحية، خطوة محورية في طريق تفعيل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان فيما يخص حماية الأطفال وحقوقهم بالنظام القضائي سواء كضحايا أو شهود أو كمعرضين للخطر وفقا للمواثيق الدولية ونصوص الدستور والقانون.

وأشارت "هلالي"، إلى أن ذلك يدعم مسار إنفاذ حقوق الطفل والوصول لمنظومة صديقة له بتقديم رعاية خاصة ولاحقة تضمن إتاحة التأهيل النفسي والاجتماعي لإدماجهم وإعدادهم للانخراط بالمجتمع، واستغلال لجان حماية الطفولة بالمحافظات في التدخل المبكر للمعرضين للخطر ونشر الوعي لتغيير النظرة المجتمعية للطفل الجاني.

وطالبت عضو لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي بمجلس الشيوخ، ببحث السبل في التوسع بتوفير بيئة آمنة للأطفال خلال اجراءات التقاضي والتدخل المبكر لحماية الأطفال من المسئولية الجنائية، وتزويد وتأهيل القضاه وكافة العناصر البشرية في عملية التقاضي بالأدوات العلمية والتدريبية اللازمة لتمكينهم من التعامل مع قضايا الأطفال، مؤكدة على ضرورة التوسع في إنشاء المحاكم النموذجية للطفل ووضع أطر تفعيل ما جاء في الاستراتيجية الوطنية في شأن وضع نظام قانوني مغاير لمبررات الحبس الاحتياطي إذا كان المتهم طفلا تجاوز سن ال١٥ عام، والتوسع في المدارس الثانوية والفنية داخل السجون.

وأضافت "هلالي"، أنه لابد من تعزيز النظام القضائي الخاص بالأطفال كشهود وذلك بمعزل عن مرتكب الجريمة والحماية اللاحقة لهم، وبحث سبل إتاحة برامج بديلة لأشكال الاحتجاز وتطوير المؤسسات المختصة لتقويم السلوك والتأهيل النفسي والكلي والإعداد التعليمي بما يسهم في إعادة الاندماج بالمجتمع من جديد، والتطوير النوعي لمكاتب المراقبة الاجتماعية بما يحقق المصلحة للطفل الذى في تماس أو نزاع مع القانون وتقديم الدعم النفسي للأطفال المعرضين للخطر والتعجيل في النظر بالقضايا التى تنطوي على الأطفال المجني عليهم أو الشهود، وتفعيل التفتيش المكثف على أماكن إيداع أو احتجاز الأطفا

click here click here click here nawy nawy nawy