الزمان
وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين عبر الفيديو كونفرانس .. وزير الشباب والرياضة يفتتح فعاليات سفينة النيل للشباب العربي الفيومى: القضاء على البيروقراطية والروتين ضرورة لبلوغ أهداف توطين الصناعة خالدة للبترول: إضافة 50 مليون قدم مكعب غاز يوميا من بئر جديد للشركة بالصحراء الغربية ياسر جلال يخوض موسم دراما رمضان 2026 بمسلسل «كلهم بيحبوا مودي» إدخال 102 شاحنة مساعدات دعما لغزة من معبر رفح البري
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية شهدت مشاركة بارزة من طلاب الجامعات الباحثين ورواد الأعمال الشباب.

أشاد الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، بالأهداف التي حددها الشباب للعمل المناخي، مؤكداً أن الشباب هم وقود تنفيذ العمل المناخي والتنموي.

جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة "البيان العالمي للشباب - جلسة تسلم رئاسة مؤتمر الشباب للمناخ" بمؤتمر الأطراف السابع والعشرين بمشاركة الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، وسايمون ستيل، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ.

وأشار محيي الدين إلى اهتمام مؤتمر المناخ بشرم الشيخ بالشمولية والتنوع، موضحاً أنه من المهم أن تشارك جميع الفئات والأطراف في إبداء الآراء واقتراح الحلول وتنفيذ الإجراءات.

وأفاد محيي الدين بأن هذه الشمولية تجسدت في المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية التي أطلقتها الحكومة المصرية لتوطين العمل التنموي والمناخي، والتي شهدت مشاركة بارزة من الشباب وطلاب الجامعات وشباب الباحثين ورواد الأعمال الشباب.

وأوضح محيي الدين أن تحقيق أهداف المناخ يتطلب تغيير سلوك المجتمعات، وتوفير التمويل العادل والكافي، وتوافر الحلول العلمية، لافتاً إلى الدور المهم للشباب في زيادة الوعي بمشكلات المناخ والحلول، فضلاً عن توجيه عملية تنفيذ العمل التنموي والمناخي ككل.

وقال محيي الدين إن مؤتمر الأطراف السابع والعشرين قد يكون الأمل الأخير لبدء التنفيذ الفعلي للعمل المناخي، مشدداً على الأهمية الكبيرة لمشاركة الشباب في عملية التنفيذ

click here click here click here nawy nawy nawy