الزمان
رئيس مصلحة الجمارك: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق نظام ACI على الشحنات الجوية يناير المقبل فيديو.. بشار الأسد يسخر من اسم عائلته: يجب تغييره باسم حيوان آخر بعد المزاعم الإسرائيلية.. وزير الخارجية يؤكد: معبر رفح لن يكون أبدا بوابة لتهجير أهل غزة الأونروا: آلاف الشاحنات جاهزة للدخول إلى غزة وإسرائيل تمنع مئات الأصناف الأساسية خالد مشعل: البلطجة الإسرائيلية تريد أن تخضع المنطقة لأجندتها وهذا خطر حقيقي أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية منتخب الفراعنة يكتسح جاميكا وبورتوريكو في كأس العالم للاولمبياد الخاص لكرة السلة الموحدة 3×3 ببورتوريكو وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

دكتور محمود محيي الدين: مصر من خلال مؤتمر الأطراف السابع والعشرين نجحت في وضع ملفات التكيف والخسائر والأضرار على الأجندة الدولية للعمل المناخي

أكد الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، أن تجاهل ملفات العمل المناخي المتعلقة بالتكيف والخسائر والأضرار عرض الكثير من الدول والجزر الصغيرة لتهديدات التغير المناخي.

وقال محيي الدين، في جلسة "نحو مدن زرقاء: التكيف وبناء الصمود في مواجهة التغير المناخي في المجتمعات والمدن الساحلية في أفريقيا" ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف السابع والعشرين، إن مصر من خلال مؤتمر الأطراف السابع والعشرين نجحت في وضع ملفات التكيف والخسائر والأضرار على الأجندة الدولية للعمل المناخي بعد تجاهل استمر أكثر من عشر سنوات، وأدى إلى تعرض الجزر الصغيرة لمخاطر ارتفاع مستوى سطح البحر، وغرق نحو ثلث مساحة باكستان جراء الفيضانات.

وأفاد محيي الدين بأن منع هذه الكوارث لن يتم إلا باستثمارات كبيرة في إجراءات تخفيف الانبعاثات، كما أن التحول نحو الاقتصاد الأزرق يستلزم وجود شراكات قوية بين القطاعين العام والخاص ومشاركة فعالة من بنوك التنمية الوطنية، فضلاً عن تبني جهات التمويل الدولية معايير للمنح والقروض الميسرة وتقديمها للدول متوسطة الدخل إلى جانب الدول منخفضة الدخل.

وأوضح رائد المناخ أن الاقتصاد الأزرق يستلزم كذلك تمويل أكبر لإجراءات التكيف، مشيراً إلى أهمية أجندة شرم الشيخ للتكيف كآلية دولية لتعزيز إجراءات التكيف وخلق الصمود في مواجهة التغير المناخي.

وأشاد محيي الدين بمبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التي أسفرت عن ٤٢٠ مشروعاً يتم عرض خمسين منها في المؤتمر، موضحاً أن هذه المشاريع تتضمن مشروعات واعدة في إطار التحول للاقتصاد الأزرق.

click here click here click here nawy nawy nawy