الزمان
أبو الغيط لرئيس مجلس الدولة الصيني: نقدر مواقفكم الداعمة للقضية الفلسطينية وزير الخارجية: نتطلع لدعم الشراكة الاقتصادية وجذب مزيد من الاستثمارات الهولندية إلى مصر النحاس: مباحث فاقوس بقيادة «حيدة» ركيزة أساسية في تعزيز الأمن والاستقرار تعرف على موقف الأهلي من انتقال أحمد عبد القادر للدوري السعودي الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية مدبولي: الرئيس السيسي وجه بتشكيل لجنة متخصصة للوقوف على أسباب حريق سنترال رمسيس رئيس الوزراء يوجه الشكر لرجال الحماية المدنية على جهودهم فى التعامل مع حريق سنترال رمسيس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

دكتور محمود محيي الدين: مصر من خلال مؤتمر الأطراف السابع والعشرين نجحت في وضع ملفات التكيف والخسائر والأضرار على الأجندة الدولية للعمل المناخي

أكد الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، أن تجاهل ملفات العمل المناخي المتعلقة بالتكيف والخسائر والأضرار عرض الكثير من الدول والجزر الصغيرة لتهديدات التغير المناخي.

وقال محيي الدين، في جلسة "نحو مدن زرقاء: التكيف وبناء الصمود في مواجهة التغير المناخي في المجتمعات والمدن الساحلية في أفريقيا" ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف السابع والعشرين، إن مصر من خلال مؤتمر الأطراف السابع والعشرين نجحت في وضع ملفات التكيف والخسائر والأضرار على الأجندة الدولية للعمل المناخي بعد تجاهل استمر أكثر من عشر سنوات، وأدى إلى تعرض الجزر الصغيرة لمخاطر ارتفاع مستوى سطح البحر، وغرق نحو ثلث مساحة باكستان جراء الفيضانات.

وأفاد محيي الدين بأن منع هذه الكوارث لن يتم إلا باستثمارات كبيرة في إجراءات تخفيف الانبعاثات، كما أن التحول نحو الاقتصاد الأزرق يستلزم وجود شراكات قوية بين القطاعين العام والخاص ومشاركة فعالة من بنوك التنمية الوطنية، فضلاً عن تبني جهات التمويل الدولية معايير للمنح والقروض الميسرة وتقديمها للدول متوسطة الدخل إلى جانب الدول منخفضة الدخل.

وأوضح رائد المناخ أن الاقتصاد الأزرق يستلزم كذلك تمويل أكبر لإجراءات التكيف، مشيراً إلى أهمية أجندة شرم الشيخ للتكيف كآلية دولية لتعزيز إجراءات التكيف وخلق الصمود في مواجهة التغير المناخي.

وأشاد محيي الدين بمبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التي أسفرت عن ٤٢٠ مشروعاً يتم عرض خمسين منها في المؤتمر، موضحاً أن هذه المشاريع تتضمن مشروعات واعدة في إطار التحول للاقتصاد الأزرق.

click here click here click here nawy nawy nawy