الزمان
120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس نائب وزير الصحة تشارك في الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية بالعراق وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بعثة صندوق النقد الدولي لعرض تطورات الإصلاحات الاقتصادية سيارات وهدايا قيمة .. شركة تكافيء موظفيها المميزين بطرق غير تقليدية وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي بعثة صندوق النقد الدولي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يبحث مع مجموعة ”XD” الصينية سبل دعم وتطوير الشراكة القائمة بين الشركة وقطاع الكهرباء توافد المحامين لحضور الجمعية العمومية لبحث زيادة المعاشات ونظر الميزانية حيلة جديدة يستخدمها النصابين في تطبيق ”انستا باي” برسالة نصية مدير صندوق مكافحة الإدمان يعلن بدء تشغيل الفرع الجديد للخط الساخن للصندوق بمحافظة السويس لتعظيم العائد ونشر الميكنة.. ”الزراعة” توزع أكثر من 400 ”فراطة ذرة” مُعاد تأهيلها كمنح لصغار المزارعين وزير الخارجية يلتقي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري في الدوحة التعليم العالي: ختام فعاليات المبادرة الرئاسية ”تمكين” لدعم الطلاب ذوي الإعاقة في الجامعات المصرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

لجنة السكان بالحوار الوطني: عودة مدارس الفصل الواحد أبرز عوامل مواجهة الأزمة السكانية

قالت الدكتور نيفين عبيد، مقرر لجنة القضية السكانية بالحوار الوطني، إن القضية السكانية تتمثل في أمرين أولها الموارد في الدولة والخصائص السكانية، مشيرة إلى أن الموارد أقل من عدد السكان، وبالتالي فأنه في حالة حدوث زيادة سكانية فأنه من الممكن أن يتم تهديد الموارد واستدامتها للأجيال القادمة.

وأضافت "نيفين " في حواره عبر زووم، لبرنامج "حديث القاهرة" على فضائية "القاهرة والناس" اليوم الخميس، أن القضايا السكانية تعتبر قلب العملية التنموية، موضحًة أنه لابد من العمل على كيفية تحويل السكان من عبء على الدولة لقواطر للتنمية، وهو أمر مرهون بسياسيات التعليم والصحة والعمل وتشجيع رأس المال الاجتماعي، وإشراك السكان في عملية التنمية والعمل على زيادة قدرتهم وتنظيمهم وإتاحتهم في المجال العالم.

وتابعت، أنه لابد من العمل على جعل قضية التنمية هي قضية السكان جميعًا وليس قضية الدولة فقط، وأن يصبح المشروع القومي هو مشروع الناس ونقلل من فكرة مع أو ضد، والعمل على تنشيط أدوات أخرى غير معتادة، والتفكير في حلول إبداعية لنا رصيد فيها مثل عودة نظام مدارس الفصل الواحد التي كانت موجودة في التسعينات والمشاركة المجتمعية وتنظيم قوافل التعليم غير الرسمي والنزول بها للقرى.

وأردفت، أنه لابد من تشجيع السكان على التطوع في المستشفيات ووجود محفزات لذلك وكل ما يتعلق برأس المال الاجتماعي وإدخال شباب وأجيال جديدة للمساعدة في حركة التعليم والأجيال تساعدنا في محو الأمية، والتي أصبحت حاليًا محو أمية رقمية أيضًا.

click here click here click here nawy nawy nawy