الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

إيران: الطرف الأمريكي يكذب ويبعث رسائل من خلف الكواليس

كشف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في مؤتمره الصحافي الأسبوعي، أن السلطات الأمريكية تبعث برسائل إلى طهران عن نيتها للعودة إلى المفاوضات النووية.

وقال كنعاني: "الطرف الأمريكي يكذب، وواشنطن تتبنى سلوكا مخادعا وترسل رسائل لإيران بينما تدعي أنها غير راغبة بمواصلة الحوار"، معلنا أن "أمريكا تبعث رسائل عن نيتها للعودة إلى المفاوضات وبهذا الصدد موقفنا واضح".

وأضاف: "يتحدثون عن وصول المفاوضات إلى نقطة انسداد بينما يبعثون رسائل حول العودة.. يراهنون على نقاط وأساليب لم تصل إلى نتيجة، منها دعمهم لأعمال الشغب في إيران ومواصلة العقوبات"، مشيرا إلى أنه "يجب على واشنطن أن توضح بشأن هذه الازدواجية".

وسأل كنعاني: "إن لم يريدوا الاتفاق لماذا يبعثون رسائل؟ وإن أرادوا الاتفاق فهناك إطار واضح ويمكنهم العودة بناء على تفاهمات فيينا"، معتبرا أنه "لديهم ازدواجية وهناك أثر للسياسات الداخلية الأمريكية على موقفهم كما أنهم يراهنون على التطورات الداخلية في إيران".

وشدد على أن إيران ملتزمة بالاتفاق النووي إن كان الطرف الآخر ملتزما به، وتابع قائلا: "يعرف الأمريكيون أن إيران تجاوزت التطورات الأخيرة وعليهم أن يلتزموا بتعهداتهم لا سيما تلك التي تعهدوا بها خلال الرسائل الأخيرة عبر الوسطاء".

click here click here click here nawy nawy nawy