الزمان
”طبيبة الصبح ورقاصة بالليل” قصة شروق قاسم طبيب الاسنان التي تركت السماعة والتقطت الصاجات أسعار الخضروات اليوم السبت داخل سوق العبور واستقرار نسبي لبعض الاصناف اتحاد العمال يدين اقتحام قوات اسرائيلية لمقر الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين والاستيلاء علي وثائق نقابية أسعار الفراخ اليوم تشهد استقرار وسعر الكيلو من المزرعة ”مفاجأة” مصر ترحب بتجديد ولاية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) مفاجأة في أسعار الذهب اليوم السبت 6 ديسمبر وسعر عيار 21 يتحرك للصعود المحمدي: مجموعة منتخب مصر في كأس العالم «متوازنة» ويجب الاستعداد بقوة منتخب السعودية يتأهل لربع نهائي كأس العرب 2025 عمرو أديب عن نتائج انتخابات النواب في الدوائر الملغاة: منطقية جدا والشوائب أُزيلت مدرب الأردن: منتخب الإمارات يستطيع التأهل لنهائي كأس العرب 2025 مدافع الزمالك السابق: فيريرا نقطة فارقة في مسيرتي الأونروا: تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتجديد تفويض الوكالة خطوة تاريخية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

نائب رئيس حزب العمال البريطاني: مستعدون لاستلام الحكم من المحافظين

قال عمر إسماعيل، نائب رئيس حزب العمال البريطاني، إن الحزب مستعد لاستلام سدة الحكم، عندما تتعطف حكومة المحافظين على الشعب البريطاني، وتتنازل عن كبريائها وغرورها وتدعو إلى انتخابات.

وأضاف خلال مداخلة عبر «سكايب» بأولى حلقات «استديو لندن» مع الإعلامية جومانة هاشم، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حكومة المحافظين، هي فقط التي تستطيع أن تدعو للانتخابات، بسبب القانون الذي سن في 2010 بمد الانتخابات لـ5 سنوات.

وتابع أن هناك محاولة لسد العجز وعلاج الفشل الضريبي، الذي تم تحت حكم حزب المحافظين خلال 12 عاما، فعديد من الشركات العالمية تتهرب من الضرائب كشركة أمازون ومايكروسوفت وجوجل، وكذلك أصحاب الأعمال غير المقيمين في بريطانيا، لا يدفعون ضرائب، وهناك حاجة إلى استعادة التوازن الضريبي.

واستطرد: «يجب أن يكون هناك أعضاء بالمجتمع البريطاني الذين يتمكنون من الأثرياء القادرين على تحمل أكثر من الفقراء، ولا يعقل تزيد الحكومة البريطانية نسبة الضرائب على الفقير وتقلص الخدمات التي تقدمها الحكومة له».

وأوضح: «مشكلة حزب المحافظين أنه عندما ارتطمت أيديولوجيا الحزب بالواقع الاقتصادي وتحطمت، ورأينا ما فعل السوق المالي وسوق السندات والمعاشات وما حدث لقيمة الجنيه الإسترليني».

click here click here click here nawy nawy nawy