الزمان
خطوات ضم الابناء علي بطاقة التموين عن طريق منصة مصر الرقمية اتهامات بالتحرش لعامل اسانسير استغل تواجده للالتصاق بهن داخل المصعد أول تعليق من النجم أحمد السقا بعد حذف الفيديو الخاص بدعم محمد صلاح اعتدي علي الطفل مرات عديدة بدورات المياة .. حيثيات الحكم بالسجن 10 سنوات علي المتهم بالاعتداء علي الطفل ياسين صرف معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر الاثنين المقبل اللجنة العليا لاسترداد أراضي الدولة تمنح 13 جمعية مهلة سداد مستحقات بدون فوائد حتى أول مارس 2026 الإدارية العليا تستقبل 12 طعن علي نتائج انتخابات الدوائر الـ 19 الملغاة بالجولة الاولي تشكيل ليفربول لمباراة اليوم أمام برايتون علي ملعب أنفيلد وضع نظام تسعير جديد للبنزين ورفع الأسعار لأول مرة منذ 2019 في هذه الدولة حقيقة تسرب مياة الأمطار داخل بهو المتحف المصري الكبير .. ووزارة السياحة توضح مواطن يستوقف رئيس الوزراء اثناء زيارتة لمحافظة القليوبية ويطلب منه هذا الطلب أسعار الفاكهة والخضروات بسوق العبور اليوم السبت 13 ديسمبر وأخر تحديث
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

محمود محيي الدين: اللجوء المناخي سببه الهروب من آثار التغيرات المناخية

قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية في مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي «COP27»، إن هناك حالة من التناقض والأثر بشأن التغيرات المناخية، فالدول الأكثر تأثيرا، 10% من دول العالم مسؤولة عن 50% من الانباعثات الضارة، وباقي الـ90% من الدول، متضررة من أثر الانباعثات ومطالبين بتمويل ما أفسده الآخرون، لافتا إلى أنه في حال انتظار تحرك الدول في إطار حب الخير للغير، فلن تتحرك وبعضها مرتبط باعتبارات سياسية واقتصادية تمنعها من التحرك.

وأوضح «محمود محيي الدين» خلال استضافته ببرنامج «عن قرب» مع الإعلامية أمل الحناوي، المُذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن تمويل المشروعات يجب أن لايكون من باب العطاء والمنح والهبة، ويجب أن تحمي الدول الكبرى مصالحها من خلال التعاون في مواجهة التغيرات المناخية، لأن تأثير التغيرات المناخية سيؤدي لزيادة الهجرة غير الشرعية، وقد ظهر مصطلح اللجوء المناخي بسب تدفق البشر وهروبهم من تداعيات سلبية للمناخ.

أشار الدكتور محمود محيي الدين، إلى أن الدول المتقدمة تتبنى نهج رأس مالي، يقوم على استقرار الأسواق وتطورها، وبالتالي من مصلحتها أن يكون هناك استقرارا سياسيا واقتصاديا حتى تتوسع الأسواق وأن يكون لها مجالات جديدة للتعاون بدلا من تعرضها لمشكلات تفرض مزيدا من المساعدات على الدول المتقدمة، موضحا أن الدول النامية ليست بحاجة لمساعدات من الدول المتقدمة بقدر احتياجها للتعاون المتكافئ في مجال التمويل والبحث العلمي وترتيب الأولويات من حيث التصدي لها.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy