الزمان
استشاري أمراض معدية يحذر: لا تستخدموا المضادات الحيوية لعلاج الإنفلونزا تأكيد مصري - قطري على أهمية مواصلة الجهود الرامية لتنفيذ اتفاق شرم الشيخ للسلام في غزة بكل مراحله رئيس مصلحة الجمارك: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق نظام ACI على الشحنات الجوية يناير المقبل فيديو.. بشار الأسد يسخر من اسم عائلته: يجب تغييره باسم حيوان آخر بعد المزاعم الإسرائيلية.. وزير الخارجية يؤكد: معبر رفح لن يكون أبدا بوابة لتهجير أهل غزة الأونروا: آلاف الشاحنات جاهزة للدخول إلى غزة وإسرائيل تمنع مئات الأصناف الأساسية خالد مشعل: البلطجة الإسرائيلية تريد أن تخضع المنطقة لأجندتها وهذا خطر حقيقي أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

وزير الري: بعض الأماكن بالساحل الشمالي معرضة للغرق بسبب تغير المناخ

قال الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، إن السد العالي حصن الأمان للمياه في مصر، مشيرًا إلى أنها «منشأة تنظم كل قطرة مياه على مدار 12 شهرًا».

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «على مسؤوليتي»، الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الاثنين، أن «هيئة السد العالي مؤسسة، تضم مهندسين عظماء، وخبرات عالمية ومصريين وطنيين»، لافتًا إلى «اجتماعها كل أسبوع، لتحديد كميات المياه في بحيرة ناصر وتوزيعها».

وأشار إلى مراجعة أمان السد بشكل دوري، وكذلك طريقة الإدارة والتحكم والتطوير مع الوقت، مضيفًا: «نعمل مع مجموعات من المهندسين والمركز القومي لبحوث المياه، كفريق عمل واحد، ونجري دراسات لتطوير لسد العالي وإدخال تكنولوجيا جديدة فيه».

وعن خطر غرق المناطق الساحلية في مصر، نوه وزير الري، إلى أن «الساحل الشمالي من الشرق للغرب معرض للنحر، فضلًا عن أن بعض الأماكن معرضة للغرق؛ بسبب ارتفاع مستوى البحر المتوسط والتغيرات المناخية».

ولفت إلى أن «الوزارة أقامت مشروعات حماية شواطئ لأكثر من 190 كم، في الإسكندرية ومطروح والساحل الشمالي»، قائلًا إنها تعتمد على تكنولوجيا مختلفة لحماية الشواطئ، وبينها المشروع الذي تنفذه بالتعاون مع إحدى المنظمات الأممية، ويعتمد على المواد الطبيعية.

click here click here click here nawy nawy nawy