الزمان
محافظ الإسكندرية يشارك في احتفالات العيد القومي الفرنسي ويتسلم وسام جوقة الشرف برتبة قائد السيطرة على حريق داخل دبي مول في منطقة الشيخ زايد وزارة العمل: استمرار فتح باب التقديم على وظائف أمن بمحطات المترو قوات الاحتلال الإسرائيلية تسرق جثامين شهداء من المقبرة التركية في غزة الحجر الزراعي في مصر وأوزبكستان يبحثان فتح السوق الأوزبكي للعنب والرمان المصري «أون لاين وشبابيك».. انتظام خدمات حجز تذاكر السفر على جميع القطارات رئيس مركز البحوث الزراعية يزور باريس لبحث التعاون مع CIHEAM الشهابي: نرفض التعامل مع صندوق النقد ونراه أداة أمريكية صهيونية تستهدف القرار الوطني بوابة مصر الرئيسية.. خدمات متميزة في مطار القاهرة لتقديم أفضل التيسيرات للركاب إقبال كبير على شواطئ الإسكندرية تزامنًا مع ارتفاع درجات الحرارة ترامب: سنفرض 35% رسومًا جمركية على كندا الشهر المقبل حسام عبد المجيد يتمسك بالاحتراف الخارجى من بوابة نادى الزمالك
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

خبير العلاقات الدولية: القرار السياسي التركي باستعادة العلاقات مع مصر عقلاني

قال أشرف سنجر خبير العلاقات الدولية بالقاهرة الإخبارية، إن تركيا رأت نجاح المثلث المصري السعودي الإماراتي ونجاح العلاقات المصرية القطرية وعودتها من جديد، فتيقنت من نجاح الرئيس السيسي في إدارة مشهد السياسة الخارجية، وكان لزاما على تركيا بعد رؤية كل ذلك أن تعمل على محافظتها على العلاقة مع مصر لتكون استثمار لها في المستقبل.

وأضاف "سنجر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد أبو زيد عبر النشرة الإخبارية بفضائية "القاهرة الإخبارية"، أن التعاون التجاري بين مصر وتركيا لم يتوقف خلال السنوات الماضية، وذلك بحسب رغبة الرئيس السيسي بأن تظل العلاقات التركية المصرية في تبادل تجاري بين شعبي الدولتين.

وتابع خبير العلاقات الدولية بالقاهرة الإخبارية، أن تركيا أعادت حساباتها بشكل كبير في الفترة الأخيرة، وعلمت أن أي دعم لجماعة إرهابية أو جماعة تتاجر بالدم سيؤثر بالسلب على تركيا على المدى البعيد، خاصة في ظل تأثير ذلك على العلاقات مع مصر باعتبارها دولة مهمة في المنطقة وفي الإقليم بشكل عام.

وواصل، أن عقلانية صانع القرار السياسي التركي باستعادة العلاقات بين مصر وتركيا كان طبيعيا خاصة في ضوء ما تشهده مصر من نجاحات كبيرة في السنوات الأخيرة "إذا نجحت مع القاهرة فسيكون لك رجلا وطريقا في الرياض، وفي الدوحة وفي أبو ظبي وفي أي مكان في العالم العربي".

click here click here click here nawy nawy nawy