الزمان
وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس نائب وزير الصحة تشارك في الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية بالعراق وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بعثة صندوق النقد الدولي لعرض تطورات الإصلاحات الاقتصادية سيارات وهدايا قيمة .. شركة تكافيء موظفيها المميزين بطرق غير تقليدية وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي بعثة صندوق النقد الدولي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يبحث مع مجموعة ”XD” الصينية سبل دعم وتطوير الشراكة القائمة بين الشركة وقطاع الكهرباء توافد المحامين لحضور الجمعية العمومية لبحث زيادة المعاشات ونظر الميزانية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

جارديان: فشل استخبارات بريطانيا فى حرب العراق يلاحقها إلى اليوم

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إنه على الرغم من مرور 20 عاما على حرب العراق، إلا أن الانتهاكات التى شهدتها تلك الحرب والفشل الاستخباراتى يلاحق بريطانيا إلى اليوم.

وأشارت الصحيفة فى تقرير لها بمناسبة مرور عقدين على الغزو الأمريكى للعراق، إنها حربا بدأت بجدل شديد، وتلوقت خلالها سمعة استخبارات بريطانيا وقواتها المسلحة على مدار عقود، وحتى بعد فترة طويلة من توقف آخر المعارك بها.

فقبل إطلاق رصاصة واحدة فى العراق من قبل التحالف الذى قادته أمريكا، قدمت الاستخبارات البريطانية، بقيادة جهاز MI6، أدلة معيبة بشأن امتلاك صدام حسين المزعوم لأسلحة الدمار الشامل، والتى تم بالمقابل تبسيطها وتضخيمها من قبل رئيس الوزراء البريطانى فى هذا الوقت تونى بلير، بما فى ذلك مقدمته لملف العراق سىء السمعة، الصادر فى سبتمبر 2002، والتى لم تكن صحيحة، وثبت أنها لم تكن كذلك بعد انتهاء الغزو الأولى.

وخلص السير جون شيلكوت فى تحقيقه عام 2016 إلى أن بلير لم يذهب فقط بعيدا للغاية، لكن مجتمع الاستخبارات لم يفعل الكثير لردع داوننج ستريت، وأصبحت الاستخبارات مسيسة، بما عكس اعتقادا راسخا بأنه لابد وأن صدام حسين يخفى شيئا.

وبقيت الإخفاقات الاستخباراتية طويلا فى الذاكرة، مما أدى إلى شكوكا واسعة بشأن التنبؤات التى قدمتها وكالات الاستخبارات فى مرحلة ما قبل حرب أوكرانيا، لاسيما أن فلاديمبر بوتين سيأمر بلاشك بالغزو. لكن آخرين جادلوا بأن التأثير كان أعمق من ذلك.

وقال دان جارفيس، الذى خدم مع الجيش البريطانى فى العراق، وهو الآن نائبا عن حزب العمال، إن الضرر الذى سببته الحرب لثقة الرأى العام، وبدلا من أن يتلاشى، أصبح أكثر وضوحا مع الوقت. وعند العودة إلى الوراء، ربما كان علامة فارقة أخرى فى تراجع أكبر، لكن أصبح له أصداء فى كل شىء بدءا من نقاش بريكست حتى التعامل مع جائحة كورونا، وإفلات بوريس جونسون الكارثى من العقاب.

click here click here click here nawy nawy nawy