الزمان
الهوية البصرية.. وزيرة التنمية المحلية تستعرض خطوات توحيد الشكل الحضاري للمحافظات المنوفية.. السرعة الزائدة تودي بحياة سيدة وتصيب 7 في انقلاب ميكروباص بترعة الأخماس في السادات متحدث الحكومة ينفي صحة ما ذكره رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي عليه وزير الخارجية الأمريكي: قريبون من هدنة في غزة ويمكن حل المسألة إذا سلمت حماس سلاحها الحكومة: بدء تطبيق قانون العمل الجديد رسميًا أول سبتمبر المقبل الحكومة تنفي صحة تصريحات «خلف الحبتور» بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي متحدث الوزراء: الدولة تعاملت بكفاءة عالية في حريق سنترال رمسيس وزارة الكهرباء تنفي حدوث حريق في أي من محطات المحولات على مستوى الجمهورية أمجد الوكيل يضع رسائل تنبّه إلى أهمية تعزيز برامج الصيانة في محطات الكهرباء السكة الحديد: تعديل تركيب عدد من القطارات على خط «الإسكندرية- القاهرة- المنيا» والعكس تنويه عاجل من التربية والتعليم بشأن موعد نتيجة الثانوية العامة وزير الصحة يوجه بالتوسع في توفير الأدوات والمستلزمات الطبية بخدمات نقل الدم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

اتفاق بريطاني أوروبي لتخفيف التوترات التجارية بعد بريكست

اعتمدت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي رسميا، الجمعة، اتفاقا جديدا يهدف إلى تخفيف التوترات التجارية بعد بريكست في أيرلندا الشمالية، حسبما أعلن الطرفان في بيان مشترك.

ووقّع وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، ونائب رئيسة المفوضية الأوروبية ماروس سيفكوفيتش، الاتفاق خلال اجتماعهما في لندن.

وبحسب بيانهما المشترك، اتخذت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي "نهجا إيجابيا" و"أعادا التأكيد على اعتزامهما" استخدام الإطار لحل أي قضايا تجارية مستقبلية، وفق وكالة سبوتنيك.

وتم وضع الصيغة النهائية لمحتوى الاتفاق الجديد المعروف باسم "إطار وندسور" في أواخر فبراير الماضي عقب مفاوضات طويلة.

ويهدف إلى حل القضايا التجارية التي نجمت عن الاتفاق السابق، بروتوكول أيرلندا الشمالية، الذي فرض عمليات تفتيش حدودية على البضائع البريطانية التي تصل إلى أيرلندا الشمالية.

وبصفته عنصرا مركزيا في الاتفاق الجديد، يهدف بند "مكابح ستورمونت"، الذي يحمل اسم جمعية أيرلندا الشمالية، إلى إعطاء المشرعين في أيرلندا الشمالية المزيد من حق إبداء الآراء بشأن قواعد الاتحاد الأوروبي التي وضعت لتطبق في المنطقة.

ورغم أن الإطار يحظى بدعم واسع من الأحزاب السياسية في أيرلندا الشمالية، شكك الحزب الاتحادي الديمقراطي في أيرلندا الشمالية في كيفية تطبيق بند "مكابح ستورمونت".

وكعلامة على الاحتجاج، رفض الحزب الانضمام إلى حكومة تقاسم السلطة في ستورمونت لأكثر من عام، ما قوض الاستقرار السياسي.

click here click here click here nawy nawy nawy