الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

آلاف الإسرائيليين يتظاهرون تأييدا للتعديلات القضائية

خرج الآلاف من مؤيدي مشروع قانون التعديلات القضائية المثير للجدل، الذي اقترحته الحكومة الإسرائيلية إلى الشوارع، بعد دعوات لمهاجمة صحفيين ونشطاء من الجانب المعارض، حسبما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الخميس.

وخرج نحو 30 ألف متظاهر في مسيرة في وسط مدينة تل أبيب مساء اليوم الخميس، وأغلقوا طريقا سريعا في كلا الاتجاهين، بحسب القناة 12التليفزيونية.

وشق بعضهم طريقه وسط حواجز الشرطة واشتبكوا مع قوات الأمن، حسبما أشارت صحيفة "هآرتس"، كما أطلق البعض الألعاب النارية.

ولوح أنصار رئيس الوزراء ورئيس حزب الليكود بنيامين نتنياهو، بأعلام حزب الليكود في الشارع.

وردد البعض شعارات مثل "الشعب يطالب بتعديل قضائي"، بينما أشار آخرون إلى نتنياهو على أنه "ملك إسرائيل".

وكانت عدة منظمات يمينية قد دعت إلى تنظيم هذا الاحتجاج.

ووفقا لتقارير إعلامية، تم نشر دعوات لشن أعمال عنف ضد الصحفيين، من بين آخرين، قبل بدء المظاهرات.

ونقلت صحيفة "هآرتس" عن رسائل تبادلها المشاركون في منصة الدردشات الجماعية، عبارات مثل: "يجب ضرب الصحفيين".

وفي المساء، تم منع الصحفيين في الموقع بشكل جزئي من تقديم تقاريرهم أمام الكاميرا بسبب الهتافات الصاخبة والتصفيق وأصوات الأبواق.

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير قد أعلن في وقت سابق من الأسبوع الجاري، تأجيل مشروع قانون الإصلاح.

وجاء التأجيل عقب احتجاجات على مدار قرابة 12 أسبوعا، على الإصلاحات القضائية شارك فيها آلاف الأشخاص.

ووفقا لمشروع الإصلاح، سيكون بمقدور البرلمان مستقبلا نقض قرارات المحكمة العليا بأغلبية بسيطة، ومنح السياسيين نفوذا أكبر في تعيين القضاة.

ويرى منتقدون أن هذا يمثل تهديدا لمبدأ الفصل الديمقراطي بين السلطات.

كما يخشون من أن التعديلات قد تسمح لنتنياهو بالإفلات من إدانته في محاكمته بالفساد.

click here click here click here nawy nawy nawy