الزمان
وزير الخارجية: مصر لا تعتد بالإجراءات الأحادية الإثيوبية في نهر النيل مجلس الوزراء الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي باتخاذ خطوات فورية لإنقاذ المدنيين قرار هام من وزير التعليم بشأن أعمال السنة في العام الدراسي الجديد قبل موقعة بوركينا فاسو .. 3 سيناريوهات أمام مصر لحسم بطاقة التأهل للمونديال «بعد زواج 10سنوات».. تفاصيل طلاق الفنان عمر خورشيد وياسمين الجيلاني وزير الخارجية الإسرائيلي: مهتمون بإنهاء حرب غزة وفق مقترح ترامب تشكيل منتخب مصر المتوقع ضد بوركينا فاسو .. هجوم ناري بقيادة صلاح ومرموش شروط الحصول على منح البنك المركزي الدراسية للالتحاق بالجامعات الأهلية الخارجية الفلسطينية : أوامر الاحتلال بإخلاء مدينة غزة بالكامل تجاوز صارخ لكل الخطوط الحمراء موعد صرف راتب شهر سبتمبر للعاملين بالحكومة .. وهل يتم تبكير الصرف قبل الدراسة؟ 21 ألف شكوي للحكومة من مواطنين خلال شهر أغسطس بكل القطاعات محمد صلاح يظهر بطقم تسعيناتي لنادي ليفربول الانجليزي ويتصدر حملة الدعاية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

فرنسا تمول عمليات إزالة التسرب النفطي من ناقلة غارقة قبالة سواحل الفلبين

قامت فرنسا بتمويل زيارة أحد خبرائها لدعم الفلبين في التعامل المستمر مع التسرب النفطي من الناقلة التي الغارقة "أم تي برينسيس إمبريس" والتي تسببت في بقعة نفطية هائلة الشهر الماضي قبالة ساحل إقليم أورينتال ميندورو الفلبيني، حسبما أفادت وكالة أنباء الفلبين .

ونقلت الوكالة عن السفارة الفرنسية في مانيلا قولها في بيان اليوم الخميس، إن ميكائيل لوران من مركز التوثيق والبوحث والتجارب بشأن التلوث العرضي للمياه ومقره فرنسا أنهى مهمته التي استمرت 14 يوما إلى الفلبين في 29 مارس الجاري.

وشارك لوران في اجتماعات التخطيط مع خفر السواحل الفلبيني ، وإدارة البيئة والموارد الطبيعية ، والسلطات المحلية ، وكذلك شركات التشغيل الخاصة ، ومن بينها شركة "لو فلوش دي بوليوسيون "الفرنسية لإزالة التلوث الصناعي .

كما انضم الخبير الفرنسي إلى عمليات الاستكشاف ورصد مواقع عمل تنظيف السواحل والمواقع الملوثة لتحديد تقنيات التنظيف التي تتكيف مع الركائز المختلفة وتوقع معايير إغلاق مواقع العمل.

وعمل لوران أيضا كمستشار فني أثناء نشر معدات إزالة تسرب النفط واستعادة الملوثات الغارقة.

وأضر التسرب النفطي بالفعل بنحو مليون هكتار من المياه المحلية، بحسب دورية كاراجاتان (البحرية)، وهي منصة مراقبة أنشأتها مجموعة أوشيانا الفلبين المعنية بالمحافظة على المحيطات.

وأثر التسرب على أكثر من 150 ألف شخص فيما يتعلق بخسارة سبل المعيشة والمخاطر الصحية والأضرار البيئية.

click here click here click here nawy nawy nawy