الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي من فلسطين

مندوب فلسطين بالجامعة العربية: 139 دولة حول العالم تعترف بنا

قال السفير مهند العكلوك، مندوب فلسطين بالجامعة العربية، إن الشعب الفلسطيني لن يرحل إلى أي مكان، ولن يتم تهجيره كما حدث عام 1948، مؤكدًا أن الدولة الفلسطينية حقيقة واقعة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «ثم ماذا حدث؟» الذي يقدمه الإعلامي جمال عنايت، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، وعُرضت مساء الجمعة: «من لا يرى أن الدولة الفلسطينية حقيقة واقعة، ومن لا يعترف بها فهو أعمى البصيرة، وليس أعمى البصر لأنه لو فتش سيجد أن الأسس موجودة».

وتابع: «أولئك الذين يدعون أنهم يدعمون وينحازون إلى إسرائيل، لا يمكن أن يتجاهلوا هذه الفكرة، إنما يؤجلونها إلى يوم تقبل بها إسرائيل».

وأشار إلى أن القيادة الفلسطينية رفضت صفقة القرن التي تقدمت بها الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وأرادت بها تفتيت الأراضي الفلسطينية إلى أجزاء صغيرة، موضحًا أن الشعب الفلسطيني شعب موجود على أرضه قبل عام 1948م، مؤكدًا أن هناك 139 دولة حول العالم تعترف بالدولة الفلسطينية.

وتابع: «صفقة القرن ذهبت أدراج الرياح بالنسبة لنا كشعب فلسطيني وكقيادة فلسطينية، لكن بعض القوى الإقليمية وخاصة إسرائيل مازالت تؤمن بأنه من الممكن أن تنفذ هذه الصفقة على حساب الشعب الفلسطيني، من خلال إهدار حقه في تقرير المصير، ومن خلال اهدار حقه في إقامة هذه الدولة على حدود 1967، والقدس الشرقية عاصمتها».

click here click here click here nawy nawy nawy