الزمان
مصر تنسق لوقف نار مؤقت غدا في غزة يتم خلاله إطلاق سراح الجندي الأمريكي الاحتلال يصدر أوامر بإخلاء مواني رأس عيسى والحديدة والصليف باليمن تمهيدا لقصفها زراعة النواب تناقش موازنة وخطة وزارة الزراعة للعام المالي الجديد.. وتعد تقريرا بالتوصيات النائب عمرو فهمي: ضرورة إجراء دراسات دقيقة بشأن الإيجار القديم وحله بشكل عادل يراعى حقوق الطرفين صناعة النواب توافق نهائيا علي مشروع قانون النائب شحاته أبو زيد بشأن سلامة الغذاء ملاك الإيجار القديم أمام لجنة إسكان النواب: نشكر النائب أحمد السجيني على دوره وسعيه في تحقيق التوازن المنشود إسكان النواب تواصل حواراتها حول تعديل قانون الإيجار القديم.. مطالبات بتقليص فترات التحرير وزيادة الإيجارات محافظ الغربية يتابع أعمال رصف كورنيش المحلة الرئيس الإسرائيلي: إقامة علاقات مع ألمانيا يمنحني الأمل في تحقيق السلام مع الفلسطينيين رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي بالمتحدة: أنتجنا فيلما عن رحلة عادل إمام لإيماننا بأنه واجب وطنى.. وعرضه على جزئين محافظ كفرالشيخ يُسلّم 14 عقد تقنين أراضي أملاك دولة للمستفيدين من المواطنين نقيب الصحفيين الفلسطينيين: إسرائيل تشن ضدنا حرب إبادة إعلامية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

روسيا ما زالت تحصل على العتاد الحربي الرئيسي رغم العقوبات

أعلنت الحكومة البريطانية الثلاثاء عما وصفته بـ "أكبر تحرك بريطاني على الإطلاق" يستهدف وصول روسيا إلى الإمدادات العسكرية الأجنبية.
فقد فرضت عقوبات جديدة تشمل مصالح أعمال وأفراد في تركيا ودبي وسلوفاكيا وسويسرا.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي إن الإجراءات الجديدة ستؤدي إلى "مزيد من التناقص في الترسانة الروسية وإغلاق الشبكة على سلاسل التوريد التي تدعم صناعة بوتين العسكرية التي تعاني الآن".
لكن وبعد الموجات المتلاحقة من العقوبات من جانب المملكة المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، لا تزال روسيا تحصل على القطع التي تحتاجها للحفاظ على استمرار عمل آلتها الحربية.

والأسباب وراء ذلك معقدة لكن يمكن اختصارها في قدرة موسكو المتواصلة على وضع يدها على أجزاء صغيرة ولكن حيوية من التكنولوجيا الغربية، وبخاصة الرقائق الإلكترونية.

ويستخدم الجانب الأكبر من أسلحة الكرملين، بما في ذلك الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، بكثافة مكونات إلكترونية صُنعت في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وهولندا واليابان وإسرائيل والصين.
وفي يونيو الماضي، عمل معهد "كيه أس إي" في كييف، بالتعاون مع مجموعة العمل الدولية "يرماك- ماكفول" حول العقوبات المفروضة على روسيا، على تحليل 1,057 مكوناً أجنبياً منفصلاً عُثر عليها في 58 قطعة من الأسلحة الروسية التي تم الاستيلاء عليها.
ووجد التحليل أن الرقائق الإلكترونية والمعالجات استحوذت على حوالي نصف المكونات وأن حوالي ثُلثيها كانت مصنوعة من قبل شركات أمريكية.
وكانت الجهات المصنعة الخمس الأبرز جميعها أمريكية، ومن بينها شركة "أنالوغ ديفايسيس" وشركة "تيكساس انسترومانتس" وشركة "انتل".
وجاءت نتائج هذا التحليل مشابهة لنتائج تقارير أخرى تغطي الفترة منذ الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022.

ونظراً لأن الكثير من هذه المكونات الحيوية يخضع لقيود على التصدير، فإن روسيا لا تشتريها مباشرة من موردين غربيين.
وبدلاً من ذلك لجأت إلى شبكة واسعة من الوسطاء في دول ثالثة.
وفي أبريل هذا العام، وجدت صحيفة "نيكي" أن 75 في المائة من الرقائق الإلكترونية الأمريكية يتم توريدها إلى روسيا عبر هونغ كونغ أو الصين. واكتشف محققو الصحيفة أن موردين صغاراً أو متوسطي الحجم، أسسوا أعمالهم بعد الغزو الروسي، كانوا متورطين بشدة، ويعملون أحياناً انطلاقاً من مكاتب مجهولة ولا تحمل أسماء في هونغ كونغ.
ووجدت دراسات أخرى أن مكونات رئيسية تم شراؤها ظاهرياً للاستخدام غير العسكري، في برنامج الفضاء الروسي، على سبيل المثال.
ووفقاً لتقرير معهد "كيه أس إي" و ييرماك ماكفول، فإن "هناك العديد من الشركات... المستعدة لتحمل مخاطر كبيرة من أجل تلبية طلبات الشراء الروسية."
ويقول التقرير إن هذه الشركات، موجودة في مختلف أنحاء المعمورة، بما في ذلك في جمهورية التشيك وصربيا وأرمينيا وكازاخستان وتركيا والهند والصين.

ويُظهر إعلان العقوبات الأخير من المملكة المتحدة أن حلفاء أوكرانيا الغربيين باتوا متيقظين بشكل متزيد إزاء دور وسطاء الطرف الثالث.
وقد ذُكرت اثنتان من الشركات التركية اللتان فرضت عليهما العقوبات حديثاً، وهما "تيركك يونيون" و "آزو انترناشيونال" بسبب "دورهما في تصدير الإلكترونيات الدقيقة إلى روسيا والتي تعتبر ضرورية للعمل العسكري الروسي في أوكرانيا."
وورد في قائمة العقوبات اسم المواطن السلوفاكي آشوت ماكريتشيف، وذلك لتورطه المزعوم في محاولة إبرام صفقة سلاح بين روسيا وكوريا الشمالية.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy