الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

زاهي حواس: مصر بإمكانها استرداد حجر رشيد لو تبنى محمد صلاح الموضوع

دعا الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، نجم نادي ليفربول اللاعب محمد صلاح، إلى تبني حملة جمع التوقيعات اللازمة لاسترداد حجر رشيد وعودته إلى مصر مرة أخرى.

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «على مسئوليتي»، الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الأربعاء: «لو محمد صلاح تبنى موضوع الـ100 ألف توقيع في لندن، ممكن من بكرة نرجع حجر رشيد».

وتوجه برسالة إلى «صلاح» على الهواء: «كلنا بنحبك وأنت رجل عظيم، لكن عليك واجب لبلدك إننا نتفق ونرى الوثيقة التي وقع عليها 4 آلاف شخص حتى الآن.. لندن فيها أكثر من 300 ألف مصري، وممكن نصل إلى 100 ألف لتغيير القانون البريطاني».

وذكر أن المتاحف الغربية ما زالت تمارس الاستعمار، من خلال احتفاظها وعرضها للآثار المصرية المنهوبة والتي خرجت بصورة غير شرعية، قائلًا إن الأمر يشجع لصوص الآثار.

وتابع: «المتحف المصري الكبير لا يمكن افتتاحه إلا بوجود أيقونات الآثار المصرية، وأهمها: رأس نفرتيتي، وحجر رشيد، والقبة السماوية».

ولفت إلى أنه بدأ حملة استرداد أيقونات الآثار المصرية برأس نفرتيتي، وحصل بالفعل على موافقة رئيس الوزراء، وأرسل خطابًا رسميًا عام 2010 لاستردادها، وأرفقه بمستندات تؤكد خروجها من مصر بصورة غير قانونية.

وأوضح أنه تلقى ردًا من مسئولي المتحف في عام 2011 بأن الخطاب يجب توقيعه من الوزير المختص، معقبًا: «الدنيا كانت صعبة إننا نفكر في نفرتيتي مع الفوضى الموجودة، وعندما توليت وزارة الآثار لم أرغب في إدخال الحكومة في تلك الحملة الوطنية»، بحسب تعبيره.

وروى أنه انتظر بعدما أصبحت الدولة قوية وعظيمة وتتحمل المسئولية في هذا الشأن، ثم أطلق حملته لاسترداد حجر رشيد، مضيفًا أن الوثيقة وقع عليها 250 ألف شخص فقط حتى الآن.

واستطرد: «نريد الوصول إلى مليون توقيع، لابد أن نجعل الشعب المصري يوقع على الوثيقة لأن أغلب الموقعين أجانب، حجر رشيد أيقونة الآثار المصرية، ونشكر الإنجليز والفرنسيين لترجمة النص الهيروغليفي واليوناني، لكن مكان الحجر المتحف المصري الكبير».

click here click here click here nawy nawy nawy