الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

الغرفة التجارية: مصانع بير السلم تعيد بيع الزيت المستعمل للجمهور

حذر عطية شعبان، نائب رئيس شعبة الزيوت بالغرفة التجارية، من المصانع التي وصفها بـ «بير السلم»، التي تعيد استخدام الزيت المستعمل للجمهور مرة أخرى.

وأوضح خلال لقاء خاص له ببرنامج «حديث القاهرة»، المذاع على قناة «القاهرة والناس»، مساء السبت، أن هناك فرق بين شركات إنتاج الزيوت والشركات المستهلكة للزيت، حيث تستقبل الأولى زيوت عباد الشمس والذرة والصويا، أما المستهلكة تتمثل في شركات الرقائق المقرمشة والمطاعم والفنادق.

ولفت إلى أن الزيوت التي تنتجها المصانع، ذو جودة عالية ومطابقة للمواصفات وآمنة صحيا للمستهلك، مشددا على أن زيوت النخيل التي تأتي من الخارج، يعاد تكريره مرة أخرى، وإجراء عملية تبييض له وإزالة رائحة، وذلك حرصا على مطابقته للمواصفات الصحية الآمنة.

وأشار إلى أن المصانع المنتجة للزيوت، تعاني من مصانع بير السلم، الذين يلجئون لإعادة بيع الزيت المستعمل، دون عمليات تنقية وفقا للمواصفات الصحية والاشتراطات، موضحا أن هذه الممارسات لها أثرها السلبي على الشركات المنتجة التي تتحمل أعباء مالية، وتكاليف تصنيع ضخمة وضرائب، بالإضافة إلى التأثير على جودة المنتجات المعروضة.

وأفاد بأن الدولة اتخذت قرارا؛ لإنشاء الهيئة القومية لسلامة الغذاء في عام 2017، والتي وحدت جهة الإشراف على المصانع المنتجة للمنتجات الغذائية، وتضع المواصفات الأوروبية للمنتجات، حفاظا على سلامة المواطنين، مؤكدا أن هذه الهيئة تشدد الرقابة على المصانع المعروفة والمصانع الأخرى «بير السلم».

click here click here click here nawy nawy nawy