الزمان
وزير الخارجية: مصر لا تعتد بالإجراءات الأحادية الإثيوبية في نهر النيل مجلس الوزراء الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي باتخاذ خطوات فورية لإنقاذ المدنيين قرار هام من وزير التعليم بشأن أعمال السنة في العام الدراسي الجديد قبل موقعة بوركينا فاسو .. 3 سيناريوهات أمام مصر لحسم بطاقة التأهل للمونديال «بعد زواج 10سنوات».. تفاصيل طلاق الفنان عمر خورشيد وياسمين الجيلاني وزير الخارجية الإسرائيلي: مهتمون بإنهاء حرب غزة وفق مقترح ترامب تشكيل منتخب مصر المتوقع ضد بوركينا فاسو .. هجوم ناري بقيادة صلاح ومرموش شروط الحصول على منح البنك المركزي الدراسية للالتحاق بالجامعات الأهلية الخارجية الفلسطينية : أوامر الاحتلال بإخلاء مدينة غزة بالكامل تجاوز صارخ لكل الخطوط الحمراء موعد صرف راتب شهر سبتمبر للعاملين بالحكومة .. وهل يتم تبكير الصرف قبل الدراسة؟ 21 ألف شكوي للحكومة من مواطنين خلال شهر أغسطس بكل القطاعات محمد صلاح يظهر بطقم تسعيناتي لنادي ليفربول الانجليزي ويتصدر حملة الدعاية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أعضاء البرلمان الأوكرانيون يرفضون المسودة الأولى لمشروع قانون تشديد التجنيد الإجباري

رفض المشرعون الأوكرانيون اليوم الخميس مسودة قانون أولى استهدفت تشديد قواعد التعبئة في البلاد، حيث تسعى كييف لتعزيز دفاعاتها في ضوء الغزو الروسي المستمر.

وقال دافيد أراخاميا، رئيس الكتلة البرلمانية لحزب خادم الشعب التابع للرئيس، في مدونة على تطبيق تيليجرام، إن بعض البنود من التعديل المقترح "تنتهك بشكل مباشر حقوق الإنسان، والبعض الآخر لم تتم صياغته على النحو الأمثل."

وأشار وزير الدفاع رستم أوميروف في وقت لاحق إلى صياغة نسخة جديدة من مشروع القانون بالفعل وسيتم تقديمها قريبا للبرلمان.

وكان قد تم تقديم المسودة الأصلية إلى البرلمان، بعد وقت قصير من أعياد الميلاد، من جانب رئيس الوزراء دينيس شميهال.

وكان من المتوقع أن يتم تمرير مسودة مشروع القانون في القراءة الأولى هذا الأسبوع.

ونص مشروع القانون ، ضمن عناصر أخرى، على تخفيض في سن الاحتياط بواقع عامين من 27 عاما إلي 25 عاما، وهو ما كان سيتيح للجيش إمكانية تجنيد فوجين إضافيين. وكان من المستهدف أيضا زيادة الضغط على المجندين للتسجيل في الخدمة العسكرية.

وفي ظل القتال والخسائر المستمرين، يحتاج الجيش الأوكراني إلى 500 ألف جندي إضافي، وفقا لما ذكره الرئيس فولوديمير زيلينسكي.

click here click here click here nawy nawy nawy