الزمان
جنح طنطا تقضي بالحبس سنة لمندوب مرشح بانتخابات مجلس النواب لقيامه بتوزيع مبالغ مالية على الناخبين غدا.. انطلاق فعاليات الأسبوع 15 للدعوة الإسلامية بندوة «التغريب» بجامعة عين شمس محافظ القاهرة: نجحنا في تنفيذ مشروعات دون الاعتماد على ميزانية الدولة بشكل كامل الفريق أحمد خليفة يلتقى رئيس أركان القوات المسلحة القطرية لبحث التعاون العسكرى تضرر الهيكل الفولاذي لمحطة تشيرنوبيل النووية في أوكرانيا قطر والاتحاد الأوروبي يطلقان مفاوضات بشأن اتفاق شراكة استراتيجية تزايد الأزمات النفسية والوفيات بصفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي وزير السياحة: 20% زيادة في الحركة الوافدة لمصر بنهاية العام.. ونستهدف الوصول لـ19 مليون سائح الرئيس السوري: إسرائيل تحارب الأشباح بعد حرب غزة مسيرة جديدة في تونس تطالب بالإفراج عن المعتقلين السياسيين وإطلاق الحريات بيطري الشرقية: استدعاء لجنة من إدارة المحميات الطبيعية بأسوان لاستخراج تماسيح قرية الزوامل مسئولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي: نستهين بقوتنا أمام روسيا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الأمم المتحدة لا تزال تنتظر وثائق من إسرائيل بعد شهر من مزاعمها ضد الأونروا

بعد مرور شهر على بدء التحقيق في مزاعم موظفين في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في هجوم السابع من أكتوبر الماضي، لا تزال الأمم المتحدة تنتظر وثائق استخباراتية من إسرائيل.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في مؤتمر صحفي يوم الخميس إن مكتب خدمات الرقابة الداخلية يحاول حاليا "التأكد من المعلومات الإضافية ومقارنة المعلومات التي تم الحصول عليها مع المواد التي تحتفظ بها السلطات الإسرائيلية، والتي يتوقع مكتب خدمات الرقابة الداخلية أن يحصل عليها قريبا". .

واتهمت إسرائيل عددا من موظفي الأونروا بالتورط في هجمات 7 أكتوبر التي قادتها حركة حماس الفلسطينية. وقام العديد من المانحين الغربيين الرئيسيين للأونروا، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا، بتعليق مساهماتهم للوكالة الإغاثة في غزة مؤقتا بسبب هذه المزاعم.

وبعد مرور أكثر من أربعة أسابيع على بدء التحقيق، يخطط عملاء الأمم المتحدة حاليا للقيام برحلة إلى إسرائيل للحصول على معلومات من السلطات هناك.

وحتى الآن، تم تحليل عدد من الوثائق الأخرى، بما في ذلك وثائق من دول أخرى.

وقال دوجاريك إن محققي مكتب خدمات الرقابة الداخلية "قاموا أيضا بمراجعة بيانات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما في ذلك سجلات البريد الإلكتروني والمعلومات المتعلقة بمركبات الأونروا".

ولم تدل الأمم المتحدة بأي تصريحات نهائية حول ما إذا كانت تعتقد أن المشتبه بهم مذنبون.

ووفقا لمعلومات وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، زودت السلطات الإسرائيلية الأمم المتحدة بـ 12 اسما وبيانات جغرافية للهواتف اعتبارا من 7 أكتوبر. وقد قامت الأمم المتحدة بفحصها ودعمت مزاعم إسرائيل.

وتأسست الأونروا عام 1949، وهي تقدم الإغاثة للاجئين الفلسطينيين، وتدير المرافق التعليمية والطبية. ويعمل في المنظمة أكثر من 30 ألف شخص، حوالي 13 ألف منهم في قطاع غزة وحده.

click here click here click here nawy nawy nawy