الزمان
قنوات تعرض كارتون توم وجيري على مدار اليوم 24 ساعة متواصلة رجل الأعمال محمد العبار : استثمار 900 مليار جنيه في مشروع ”مراسي ريد” بالبحر الأحمر تفاصيل الحالة الصحية للفنانة ”رنا رئيس” وحقيقة تعرضها لمضاعفات طبية موعد استلام الكتب الدراسية بالعام الدراسي الجديد تفاصيل الحالة الصحية لرنا رئيس.. نزيف حاد بعد الإجهاض الفريق أول عبدالمجيد صقر يُكرم عدد من القادة الذين أوفوا العطاء وتقليدهم وسام الجمهورية إطلاق قافلة «زاد العزة» الـ32 إلى أهالى غزة بحمولة 1700 طن وزير الدفاع: القوات المسلحة ستظل دائمًا زاخرة بالكفاءات والوطن لا ينسى أبناءه المخلصين أسعار ايفون ”17 برو ماكس” داخل مصر والشركة تطلق النسخة الأحدث غدًا بالأسواق النشرة المرورية لشوارع وميادين محافظتي القاهرة والجيزة صباح الاثنين 8 سبتمبر وزارة التربية والتعليم تكتشف: 45% من تلاميذ المدارس لا يجيدون القراءة ولا الكتابة أول قرار من جهات التحقيق بعد القبض علي البلوجر ”عمر فرج وشقيقة” والعقوبة المتوقعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

نتنياهو: لن نخرج من غزة قبل تدمير حماس بالكامل

جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقفه بشأن مستقبل العملية العسكرية في قطاع غزة مؤكدا أن الجيش لن يخرج منه قبل تدمير قدرات حركة "حماس" بالكامل.

وقال نتنياهو اليوم الخميس: "لن ننسحب من غزة قبل إعادة جميع المختطفين ولن نخرج قبل تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية".

وأشار إلى أنه "ملتزم بإعادة جميع المختطفين الأحياء والأموات منهم على حد سواء".

ويتوقف مصير أحدث مقترح لوقف إطلاق النار في غزة إلى حد بعيد على رجلين هما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقائد حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار.

ويخضع كلاهما لضغوط سياسية وشخصية كبيرة تؤثر على عملية صنع القرار، كما لا يبدو أن أيا منهما في عجلة من أمره لتقديم تنازلات لإنهاء الحرب المستمرة منذ 8 أشهر، وإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في القطاع.

وقد طلبت "حماس" التي قبلت بالمقترح "تعديلات" واعترض نتنياهو على جوانب منه، رغم أن واشنطن عرضته في إطار خطة إسرائيلية.

وعلى الجانب الآخر، تعرض نتنياهو طوال فترة الحرب لانتقادات واتخذ موقفا متشددا بشأن وقف إطلاق النار وقال إنه لن يوقف حربه حتى التدمير الكامل لقدرات "حماس" العسكرية وتلك الخاصة بقدرتهم على الحكم.

وبعد حملة الاستقالات من حكومة الحرب، تعين على نتنياهو أن يوازن بين الضغوط الداخلية، ومطالب إدارة بايدن التي تروج لأحدث اقتراح لوقف إطلاق النار، ومطالب عائلات الأسرى الذين يرون أن الاتفاق هو السبيل الوحيد لإطلاق سراح أحبائهم.

ومؤخرا صعّدت عائلات أسرى إسرائيليين في غزة احتجاجاتها للضغط على الحكومة من أجل التوصل إلى اتفاق مع حماس لإطلاق سراح أبنائهم، إلا أن العملية العسكرية التي بدأتها تل أبيب في 6 مايو الماضي في رفح جنوب القطاع، عرقلت ذلك.

جدير بالذكر أن إسرائيل تواصل حربها المدمرة على غزة رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.

click here click here click here nawy nawy nawy