الزمان
أسعار الخضروات اليوم السبت داخل سوق العبور واستقرار نسبي لبعض الاصناف اتحاد العمال يدين اقتحام قوات اسرائيلية لمقر الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين والاستيلاء علي وثائق نقابية أسعار الفراخ اليوم تشهد استقرار وسعر الكيلو من المزرعة ”مفاجأة” مصر ترحب بتجديد ولاية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) مفاجأة في أسعار الذهب اليوم السبت 6 ديسمبر وسعر عيار 21 يتحرك للصعود المحمدي: مجموعة منتخب مصر في كأس العالم «متوازنة» ويجب الاستعداد بقوة منتخب السعودية يتأهل لربع نهائي كأس العرب 2025 عمرو أديب عن نتائج انتخابات النواب في الدوائر الملغاة: منطقية جدا والشوائب أُزيلت مدرب الأردن: منتخب الإمارات يستطيع التأهل لنهائي كأس العرب 2025 مدافع الزمالك السابق: فيريرا نقطة فارقة في مسيرتي الأونروا: تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتجديد تفويض الوكالة خطوة تاريخية ضبط ترزي حريمي يتجسس على فتيات بغرف تغيير الملابس في المنصورة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي من فلسطين

قيادي في حماس يعلن قبول الحركة بإدارة وطنية لقطاع غزة ويتحدث عن مصير الضيف

أرشيفية
أرشيفية

أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" محمد نزّال أن "القيادة التي أشعلت 7 أكتوبر أثبتت قدرتها على تولي زمام الأمور، ولهذا فإن الاغتيالات لا تفت في عضد الحركة".

وقال نزّال في لقاء مع شبكة "قدس": "يواجه الاحتلال مشكلة أن حركة حماس لا تتواجد قيادتها في مكان واحد، حتى يستطيع أن يهندس عبر الاغتيالات المشهد الداخلي والقيادي فيها. وسبق أن مارس الاحتلال بين عامي 2001 و2004 اغتيالات عديدة طالت الحركة، حين استهدف المؤسس أحمد ياسين والقيادي عبد العزيز الرنتيسي وإسماعيل أبو شنب، وصلاح شحادة وإبراهيم المقادمة، ومع ذلك تفاجأ بقيادات جديدة تقود المسيرة، وتحقق إنجازات كبيرة جدا".

وأضاف: "القيادة التي أشعلت 7 أكتوبر أثبتت قدرتها على القيادة، ولهذا فإن الاغتيالات لا تفت في عضد الحركة، علما أن الاحتلال ليس بالضرورة ما يعلنه من اغتيالات يكون صحيحا، فما يعلنه أحيانا يفتقد للصواب، والدقة والمصداقية وأحيانا يلجأ للحديث عن الاغتيالات بهدف رفع معنويات جيش الاحتلال، وهذه الاغتيالات لن تغير من مسار الحركة".

وأكد نزّال "موقفنا من قضية محمد الضيف ما زال هو ما أعلنته الحركة بأنه على رأس عمله، علما أن سياستنا هي عدم إعطاء معلومات مجانية للاحتلال، كي يبقى في حالة إرباك وعدم يقين بمحاولاته المستمر في اغتيال قادة الحركة".

وتابع نزال: "قلنا بشكل واضح إننا منفتحون على أي صورة من صور، إدارة القطاع، من خلال إدارة وطنية تشارك فيها القوى الوطنية والفصائل المختلفة، ولكن تصطدم هذه المساعي بالمخطط الصهيوني الذي لا يريد توافقا فصائليا ولا إطارا وطنيا، بل يريد إطارا يكون أداة بيد الاحتلال ليتحكم فيه".

وأكد أنه "حتى اللحظة لا توجد تطورات إيجابية في المفاوضات، والعملية التفاوضية باتت الآن في نفق ولن تتضح الصورة إلا بعد الانتخابات الأمريكية، لأن نتنياهو يماطل انتظارا لنتائج الانتخابات التي يأمل من خلالها أن يفوز المرشح دونالد ترامب، وهذا ما يعمل عليه نتنياهو، وبالتالي ليس هناك أفق لهذه العملية التفاوضية إلا بعد أن تظهر الانتخابات الأمريكية، ولا أظن أن هناك نتائج واضحة خلال الشهور القليلة القادمة، علما أن التواصل مع الوسطاء طوال الفترة الماضية لم ينقطع، والجميع يعلم أن الذي يراوغ ويماطل هو نتنياهو".

click here click here click here nawy nawy nawy