الزمان
معسكر مغلق للزمالك من 15 إلى 27 يوليو بالعاصمة الإدارية الجديدة رئيس الوزراء: نسبة الحوادث فى مصر مازالت أعلى من المتوسط العالمى أبو الغيط لرئيس مجلس الدولة الصيني: نقدر مواقفكم الداعمة للقضية الفلسطينية وزير الخارجية: نتطلع لدعم الشراكة الاقتصادية وجذب مزيد من الاستثمارات الهولندية إلى مصر النحاس: مباحث فاقوس بقيادة «حيدة» ركيزة أساسية في تعزيز الأمن والاستقرار تعرف على موقف الأهلي من انتقال أحمد عبد القادر للدوري السعودي الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

وزارة الأوقاف تنظم أمسية ثقافية حول جماليات الإعجاز البياني في القرآن الكريم

أرشيفية
أرشيفية

عقدت وزارة الأوقاف، اليوم، أمسية ثقافية على هامش المسابقة العالمية الحادية والثلاثين للقرآن الكريم، حاضر فيها الدكتور إبراهيم الهدهد، أستاذ البلاغة والنقد ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، بعنوان: "جماليات الإعجاز البياني في القرآن".


وأكد الدكتور الهدهد أن كتاب الله سيظل جديدًا دائمًا، إذ يقول أهل البيان: إن علو البيان ينبئ عن المبيِّن، فالذي يبين يكشف بيانه عن قدر علمه، فالكامل -سبحانه وتعالى- إذا كلمنا فهو أعلم بكل شيء من هذ الشيء نفسه، وعليه فإن بيان الحق سبحانه يكون بيانًا كاملًا؛ لأن علمه بما يتحدث عنه كامل أيضًا، أما كل إنسان مهما أوتي من علم، فإن بيانه يكون ناقصًا، فبيان الناقص يكون ناقصًا؛ ولذلك أسكت الله خلقه وتكلم عنهم، إذ يقول سبحانه: "وَقَالَ فِرْعَوْنُ"، ويقول سبحانه: "وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا"، تكلم الله عنهم؛ لأنه سبحانه أعلم بما في أنفسهم منهم.

وأوضح الدكتور الهدهد أن من بلاغة القرآن الكريم وإعجازه البياني ما يتمثل في إعجاز الترتيب؛ لأن ترتيب المصحف جاء بتوقيف من الله -عز وجل-، وكذلك تسمية السور توقيفية.

ومن جانبه، عبر الأزهري باسمه وباسم أبناء مصر عن ترحيبه الحار بالحضور، مذكيًا ما فيهم من همم حفظت القرآن العظيم، ومهرت فيه، وأتقنت فنون تلاوته وأدائه، وهامت به، وعمرت به الأوقات، موضحًا أن هذا شرف وأي شرف، مهنئًا لهم على شرف حمل القرآن الكريم وتلاوته، والمنافسة فيه، موصيًا إياهم إذا رجعوا إلى ديارهم، أن يبلغوا من وراءهم السلام من أرض مصر الكنانة، وأن يبلغوهم أن لهم أشقاء في أرض مصر يحبونهم ويفرحون بهم.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy