الزمان
حقيقة الافراج عن هدير عبدالرازق بعد فيديوهات ”خدش الحياء” ومصير الدعوي المقامة ضد وزارة الداخلية كارثة بالمنوفية : بيع المواشي المريضة بقرية ”تلبنت أبشيش” للجزارين ونفوق 500 رأس ماشية المحكمة الاقتصادية تحدد مصير مها الصغير في جلسة 27 ديسمبر القادم مصير شهادات الـ 27% المنتهية يناير القادم والشهادات الجديدة الإحصاء : 792 ألف عامل في مجال الخدمات والمبيعات داخل السوق تسريب غاز داخل منزل أسرة يتسبب في اختناق 4 ونقلهم للمستشفي خطوات ضم الابناء علي بطاقة التموين عن طريق منصة مصر الرقمية اتهامات بالتحرش لعامل اسانسير استغل تواجده للالتصاق بهن داخل المصعد أول تعليق من النجم أحمد السقا بعد حذف الفيديو الخاص بدعم محمد صلاح اعتدي علي الطفل مرات عديدة بدورات المياة .. حيثيات الحكم بالسجن 10 سنوات علي المتهم بالاعتداء علي الطفل ياسين صرف معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر الاثنين المقبل اللجنة العليا لاسترداد أراضي الدولة تمنح 13 جمعية مهلة سداد مستحقات بدون فوائد حتى أول مارس 2026
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

متحدث الحكومة: رفع الدعم عن الوقود بنهاية 2025 مع استمرار دعم السولار والبوتاجاز

قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن الدولة مستمرة في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، مشيرا إلى أن ترشيد الدعم وتوجيهه لمستحقيه، والتحريك التدريجي لأسعار الوقود للوصول إلى سعر التوازن؛ يعد من الجوانب الهامة بعملية الإصلاح.
وأضاف خلال تصريحات لبرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر شاشة «صدى البلد» أن «الدولة مستمرة في دعم بعض المواد البترولية للحفاظ على سعر معقول ومتوازن للسولار» وذلك، باعتباره سلعة أساسية تؤثر على الكثير من الخدمات.
ورد على تساؤل الإعلامي أحمد موسى «هل ينتهي دعم الوقود بنهاية عام 2025، وبعدها يتم التعامل حسب سعر السوق العالمي؟»، قائلا: «هذا صحيح، لكن حتى مع الانتهاء من رفع الدعم، سيظل هناك دعم للسولار والبوتاجاز؛ بسبب تأثيرهما المباشر على أسعار السلع والمواطنون محدودو الدخل، ولكن سيتم تغطية هذا الجزء من الدعم بصورة تكافلية من المواد البترولية الأخرى».
وأشار إلى أن الهدف النهائي هو تحقيق التوازن بين التكلفة الحقيقية للوقود وسعر بيعه، متابعا: «سيتم تحريك الأسعار، ولكن سيظل الدعم على السولار، فلا يمكن أن نبيعه بسعره الحقيقي؛ لأنه سيؤثر على المواطنين من محدودي الدخل وأسعار السلع بطبيعة الحال».

click here click here click here nawy nawy nawy