الزمان
جراديشار: شاركت في مباراة بيراميدز ولم أكن أعرف أسماء لاعبي الأهلي الطيران الإسرائيلي يقصف 3 مواقع في ريفي اللاذقية وطرطوس غربي سوريا ادعى الجيش احتواءها على صواريخ أرض بحر عمرو أديب: مصر تقف مع أبناء غزة على قلب رجل واحد ترامب: سنعلن تفاصيل اتفاق غزة اليوم أو غدا وزير الخارجية يلتقي بسفراء الدول الأوروبية المعتمدين في القاهرة حماس: نتشاور مع القوى والفصائل بشأن مقترح ويتكوف لوقف حرب غزة مصر تدين قرار الإحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء ٢٢ مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة ضبط أحد الأشخاص لقيامه بالنصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم محافظة الجيزة تنهي استعداداتها لاستقبال امتحانات نهاية العام الدراسي للشهادة الإعدادية غدًا السبت تحذيرات صارمة للمواطنين من التعامل مع شركات استثمار وتمويل.. «ستتعرض للنصب والاحتيال» «21 رحلة».. مصر للطيران تختتم جسرها الجوي لنقل الحجاج غدًا مركز البحوث الزراعية ينشر انشطة بين 24الي 30 مايو 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

الخميس.. بيت السحيمي يستضيف عرضًا لفرقة الهلالية

يستضيف مركز إبداع بيت السحيمي، بشارع المعز لدين الله الفاطمي، في الثامنة مساء الخميس المقبل، عرضًا فنيًا جديدًا لفرقة "الهلالية" تحت عنوان "رزق ابن نايل وأسر بنات الهلالية"، وذلك في إطار جهود قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، للحفاظ على التراث الشفهي، وإحياء الفنون الشعبية.

وتأتي الفعالية ضمن سلسلة العروض التي يحتضنها المركز لإعادة تقديم السيرة الهلالية كأحد أبرز روافد الذاكرة الثقافية العربية، عبر أداء حي يجمع بين الحكي والغناء والحركة، في مشهد مسرحي يستلهم المرويات الشعبية، ويعيد تقديمها بلغة قادرة على التواصل مع جمهور الحاضر.

وتعد فرقة الهلالية، التي تأسست على يد الفنانة شيماء رفعت، من الفرق القليلة التي كرّست جهدها لتوثيق وتقديم ملحمة بني هلال بأساليب درامية شعبية، تجمع بين الأداء الغنائي والرواية المسرحية، بمشاركة عدد من الفنانين الذين تربوا على تقاليد فن "الواو".

ويتناول العرض تقديم قصة "رزق ابن نايل"، أحد فرسان بني هلال، ومعركته من أجل استرداد شرف القبيلة، في حبكة درامية تسلط الضوء على مفاهيم الشجاعة، والفداء، ومكانة المرأة في الأدب الشعبي.

وتعكس هذه المبادرة التزام صندوق التنمية الثقافية بإتاحة فضاءات العرض للفنون الشعبية، ليس فقط بوصفها موروثًا، بل كجسر متجدد يربط الماضي بالحاضر، ويستبقي الذاكرة حية في قلب المدينة التاريخية.

click here click here click here nawy nawy nawy