الزمان
وزير الكهرباء يتابع مشروعات دعم الشبكة القومية وتوفير لمشروعات التغذية التنمية الزراعية موعد مباراة ريال مدريد ومايوركا في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة براتب 175 ألف جنيه شهريا.. الحكومة: فرص عمل للأطباء فى السعودية القوات المسلحة تنظم زيارة للملحقين العسكريين إلى الأكاديمية العسكرية وعدد من المشروعات القومية الرئيس السيسى يجتمع بوزير التعليم ومدير الأكاديمية العسكرية تحرك برلماني للنائب محمد زين الدين بشأن تضرر خريجي المعاهد الصحية من قرار جامعة دمنهور بسبب التقييم التراكمي النائبة أميرة أبوشقة: مشروع الحكومة لقانون الإيجارات القديمة يحمل ثغرات قانونية واضحة وزير الزراعة يبحث مع نظيره اللبناني تعزيز التعاون المشترك وتسهيل انسياب الحاصلات الزراعية بين البلدين الأرصاد تكشف حقيقة دخول العاصفة شيماء إلى مصر مصر للطيران تصدر بيانًا مهمًا بشأن السفر إلى ليبيا بسبب «حالة الإضطراب» بسام راضي: مذكرة التفاهم بين مجلس الدولة والمعهد الدولى للقانون بروما تعكس عراقة الهيئات القضائية بمصر فتحي عبد الوهاب يكشف سر سيلفي الأنف العجيب: نُشر بالخطأ.. والشرق الأوسط كله سف عليَ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

بالفيديو..«أكسترا نيوز» تحتفل بمولد الزعيم الراحل «جمال عبدالناصر»

احتفلت فضائية "اكسترا نيوز" ، اليوم الأحد ، بالذكرى الـ99 لميلاد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، حيث عرضت القناة لقطات مصورة للزعيم.

ولد جمال عبد الناصر في ١٥ يناير ١٩١٨ في ١٨ شارع قنوات في حي باكوس الشعبي بالإسكندرية.

كان جمال عبد الناصر الابن الأكبر لعبدالناصر حسين، الذي ولد في عام ١٨٨٨ في قرية بني مر في صعيد مصر في أسره من الفلاحين، ولكنه حصل على قدر من التعليم سمح له بأن يلتحق بوظيفة في مصلحة البريد بالإسكندرية، وكان مرتبه يكفى بصعوبة لسداد ضرورات الحياة .

التحق جمال عبد الناصر في عام ١٩٢٩ بالقسم الداخلي في مدرسة حلوان الثانوية وقضى بها عاماً واحداً، ثم نقل في العام التالي – ١٩٣٠ – إلى مدرسة رأس التين الثانوية بالإسكندرية بعد أن انتقل والده إلى العمل بمصلحة البوسطة هناك .

وفى تلك المدرسة تكون وجدان جمال عبد الناصر القومي؛ ففي عام ١٩٣٠ استصدرت وزارة إسماعيل صدقي مرسوماً ملكياً بإلغاء دستور ١٩٢٣ فثارت مظاهرات الطلبة تهتف بسقوط الاستعمار وبعودة الدستور.

ويحكى جمال عبد الناصر عن أول مظاهرة اشترك فيها: "كنت أعبر ميدان المنشية في الإسكندرية حين وجدت اشتباكاً بين مظاهرة لبعض التلاميذ وبين قوات من البوليس، ولم أتردد في تقرير موقفي؛ فلقد انضممت على الفور إلى المتظاهرين، دون أن أعرف أي شئ عن السبب الذي كانوا يتظاهرون من أجله، ولقد شعرت أنني في غير حاجة إلى سؤال؛ لقد رأيت أفراداً من الجماهير في صدام مع السلطة، واتخذت موقفي دون تردد في الجانب المعادى للسلطة.

ومرت لحظات سيطرت فيها المظاهرة على الموقف، لكن سرعان ما جاءت إلى المكان الإمدادات، حمولة لوريين من رجال البوليس لتعزيز القوة، وهجمت علينا جماعتهم، وإني لأذكر أنى – في محاولة يائسة – ألقيت حجراً، لكنهم أدركونا في لمح البصر، وحاولت أن أهرب، لكنى حين التفت هوت على رأسي عصا من عصى البوليس، تلتها ضربة ثانية حين سقطت، ثم شحنت إلى الحجز والدم يسيل من رأسي مع عدد من الطلبة الذين لم يستطيعوا الإفلات بالسرعة الكافية.

ولما كنت في قسم البوليس، وأخذوا يعالجون جراح رأسي ، سألت عن سبب المظاهرة، فعرفت أنها مظاهرة نظمتها جماعة مصر الفتاة في ذلك الوقت للاحتجاج على سياسة الحكومة.

وقد دخلت السجن تلميذاً متحمساً، وخرجت منه مشحوناً بطاقة من الغضب".

click here click here click here nawy nawy nawy