الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

صحة وطب

باحثون سويديون يطورون طريقة جديدة لتقييم خطر أمراض القلب لدى مرضى السكري من النوع الثاني

كشف باحثون من جامعة لوند السويدية عن طريقة جديدة قد تساعد الأطباء في تحديد الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع الثاني المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بشكل أكثر دقة مقارنة بالأساليب التقليدية.

وشملت الدراسة 752 متطوعا تم تشخيص إصابتهم مؤخرا بمرض السكري من النوع الثاني، ولم يكن لدى أي منهم تاريخ مرضي لأمراض القلب. وخلال فترة متابعة استمرت نحو سبع سنوات، تعرض 102 منهم لمضاعفات خطيرة في القلب والأوعية الدموية.

ومن خلال تحليل عينات الدم التي تم أخذها من المشاركين على فترات منتظمة، تمكن الباحثون من تتبع التغيرات الكيميائية في الحمض النووي، المعروفة بـ"مثيلة الحمض النووي"، التي تتحكم في نشاط الجينات في خلايا الجسم، وقد تساهم تلك التغيرات في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عند حدوث خلل فيها.

وقالت شارلوت لينج، المشرفة على الدراسة بجامعة لوند، إن مقدمي الرعاية الصحية يعتمدون حاليا على عوامل متغيرة مثل العمر والجنس وضغط الدم والتدخين والكوليسترول وسكر الدم ووظائف الكلى لتقييم خطر الإصابة بأمراض القلب، لكنها تعتبر أداة غير دقيقة بشكل كاف.

وأضافت: "إضافة مثيلة الحمض النووي تمنح مؤشرا أفضل بكثير لتقدير المخاطر المستقبلية".

وتمكن الباحثون من تحديد أكثر من 400 موقع لمثيلة الحمض النووي دلت على تغييرات، واستخدموا 87 موقعا لتطوير مؤشر يقيم احتمالات الإصابة بمضاعفات قلبية خطيرة.

وأشار الباحثون إلى أن هذا الفحص يعد من أدق أدوات التنبؤ للتمييز بين مرضى السكري المعرضين لخطر أمراض القلب، مما يتيح تقديم علاج شخصي أكثر فاعلية، وترشيد تكاليف الرعاية الصحية، وتقليل الآثار الجانبية للعلاجات، إلى جانب التخفيف من مخاوف المرضى.

click here click here click here nawy nawy nawy