الزمان
رمضان صبحي في قضية التزوير: لم أذهب للمعهد مطلقا واستخدمت إثبات القيد لإتمام إجراءات السفر للخارج فقط أبو الغيط: اعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا والبرتغال بفلسطين يفتح مسارا جادا لتسوية الصراع سلميا رئيس السلطة الفلسطينية يرحب بإعلان وزير الخارجية البرتغالي الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة وذات السيادة عمرو موسى: سياسة نتنياهو لن تضمن لإسرائيل الأمن أو الاستقرار ماكرون: فرنسا تريد وقفا فوريا لإطلاق النار وحل الدولتين هو السبيل للسلام عمرو أديب: من وعد بلفور إلى اعتراف ستارمر.. كلنا نتحمل ذنب ووزر قيام إسرائيل البرتغال تعلن اعترافها بدولة فلسطين رسميا تحقيقات دخول شخص امتحانا بدلا من رمضان صبحي: محادثة تثبت استلامه كارنيه اللاعب وتلقيه أموالا عبر وسيط قناة الأهلي تكشف تطورات ملف المدير الفني الجديد نتنياهو يطلب من نواب حزب الليكود التزام الصمت بشأن ضم الضفة الغربية خشية التداعيات هآرتس: نتنياهو يدرس تغيير تصنيف مناطق (ب) إلى (ج) وليس الضم الكامل وسط اعترافات بدولة فلسطين مصر تدين الهجوم على مسجد بمدينة الفاشر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

السفير ماجد عبد الفتاح: مبادرة مصرية سعودية لتعزيز الأمن الجماعي العربي وجار وضع آلياتها التنفيذية

قال السفير ماجد عبد الفتاح، مندوب جامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة، إن بلورة موقف عربي موحد تجاه قضايا الأمن الإقليمي لم تحدث خلال القمة العربية الإسلامية التي عُقدت مؤخرًا في قطر، بل بدأت ملامحه تتشكل في الاجتماع الوزاري لجامعة الدول العربية الذي عُقد في 4 سبتمبر بالقاهرة.

وأوضح السفير، خلال مداخلة ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، مساء الثلاثاء، أن الاجتماع شهد تقديم مبادرة ومشروع قرار مشترك من مصر والسعودية، تحت عنوان: «الرؤية المشتركة للأمن الجماعي والتعاون في المنطقة»، مشيرًا إلى أن هذا القرار، ورغم أهميته، لم يحظَ بتغطية إعلامية كافية، لا سيما في الإعلام المصري، لأنه طُرح تحت بند «ما يستجد من أعمال»، ولم يُدرج ضمن البنود الرئيسية لاجتماع الجامعة.

وأكد عبد الفتاح، أن هذه المبادرة تعكس رغبة مصرية-سعودية واضحة وصريحة في تعزيز مفاهيم الأمن الجماعي العربي، والتصدي للتحديات والتهديدات المشتركة، ووضع آليات تنفيذية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

وأضاف أن العمل جارٍ حاليًا على صياغة هذه الآليات التنفيذية، التي تستند إلى مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ومنها: احترام السيادة الوطنية، وعدم التدخل في الشئون الداخلية، وحسن الجوار، والمساواة في الحقوق والواجبات، إضافة إلى إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل.

كما شدد على أن من أبرز أهداف المبادرة هو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكل الأراضي العربية، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967.

وأشار إلى أن هذه المبادرة تم تضمينها في الوثيقة الختامية الصادرة أمس، في القمة العربية الإسلامية بالدوحة، كما وردت أيضًا في مخرجات القمة الخليجية التي عُقدت صباح اليوم نفسه، ما يعكس وجود دفع عربي جديد نحو مزيد من التنسيق والوعي الجماعي.

واختتم السفير تصريحه بالتأكيد على أن مجلس التعاون الخليجي قرر عقد اجتماعات منتظمة في إطار الأمن الجماعي الخليجي، مضيفًا: «نأمل أن نرى آليات تنفيذية حقيقية، تمكّننا من وقف التهور والعبث الإسرائيلي في التعامل مع قضايا العالم العربي».

click here click here click here nawy nawy nawy